صُدمت امرأة مغربية، بعدما اكتشفت أن ابنها تعرّض لعملية اغتصاب بشعة على يد أحد الجيران، بالصدفة البحتة.

جاء ذلك حين كانت المرأة تحكي لابنها عن قضية الطفلة “عدنان” ولاحظت تغير وجه ابنها، ليؤكد الابن أنه تعرّض لذلك من قبل.

وأوضح الطفل لأمه أنه تعرض لعمليات الاغتصاب بين الحين والآخر من طرف الشاب قرب أحد المساجد، وأنه لم يتحدث عن ذلك بسبب التهديدات التي كان يتلقاها منه.

وتعرض الطفل عدنان إلى عملية خطب واغتصاب بشعة ثم قتله الجاني ودفنه، ما فجّر الغضب في المغرب، وقد تم القبض على الجاني لاحقًا.