صدم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون العالم الإسلامي بتصريحاته الغريبة حول الدين الإسلامي والتي ركزت على الصراعات السياسية التي يبرأ الدين منها .
ووصف ” ماكرون ” الإسلام بأنه يريد فرض سيطرته على العالم من خلال منظومة موازية .
وقال في مؤتمر صحفي : الإسلام دين يمر اليوم بأزمة في جميع أنحاء العالم، ولا نراها في بلادنا فقط ..أزمة عميقة مرتبطة بالتوترات بين الأصولية والمشاريع الدينية والسياسية التي تؤدي إلى تصلب شديد للغاية .
وقال ماكرون :على الدولة الفرنسية مكافحة الانفصالية الإسلاموية التي تؤدي في نهاية المطاف إلى تأسيس مجتمع مضاد .
وأثارت تصريحات ” ماكرون ” الغضب بسبب الخلط بين العقيدة الإسلامية السمحة وبين المروجون باسم الدين لأطماعهم السياسية وسط مطالبات بضرورة التكاتف لتحسين الصورة الذهنية للإسلام عالمياً .
التعليقات
صليبي
وايش منتظرين منه
رد مخالف
كلامه ياتي من الوجع الذي انتاب الغرب فهم شردو اهل الكثير من البلدان العربيه والذين توجهو لأوروبا وبدء الكثير من الاوربيون يتعرفو على حقيقة الاسلام والدخول فيه فمن كان يصدق ان الاذان يرفع في مساجد لندن والمانيا وارتفاع نسب المسلمين لديهم مكرون وغيره نادمين بمل عملوه وسترون لزدياد نسب المسلمين اكثر واكثر
لعنة الله عليك ياخنزير
ايام الرجال الذين لاتاخذهم بالله لومة لأم
كنتم تدفعون الجزية وانتم صاغرين والحين
نحن من يدفع الجزية والأسلام دين الحق
والنصر قادم بحول الله وقوتة رغم الحرب الضروس
على المسلمين في كل مكان ورغم انبطاح العملاء
الذين لادين لهم ولاشرف
اوربا وفرنسا بالذات هم من اسباب الكراهيه بين الاديان وهم من شجع الارهاب ومنظماته وهم من تعمد اسقاط شاه ايران واستبداله بالخميني اللتي فرنسا رعته لديها وارسلته بطائره فرنسيه وتمكينه من حكم ايران واسقاط الشاه ونشر الارهاب بالعالم العربي والاسلامي منذ 40 عاما فرنسا تتباكى وهي راس الفتن …. الاسلام هو دين التسامح والتعايش ولكن الغرب انشاء الارهاب وشجعه بدعم المنظات الارهابيه المشبوهه لاعطاء وجه قبيح عن المسلمين … والمشكله ان الدول الاسلاميه ضعيفه والدول الغربيه ام الفتن قويه تريد تشويه الاسلام … والله يجعل كيدهم في نحورهم
للاسف كلامه فيه كثير من الحقيقه كل بلد او فئه صاغت الاسلام من جانب ايدلوجي خاص مهمته المصالح والولاء المطلق للبشر بدون رب البشر وتثبيت فكره ان الفئه المسلمه الاخرى كافره ويجب ازاحتها لكي ننجح نحن
وقال: “عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً فطوبى للغرباء) رواه البخاري ومسلم، وعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباَ كما بدأ، فطوبى للغرباء ) ، قيل: من هم يا رسول الله؟ قال: «الذين يَصلُحون إذا فسد الناس» وفي رواية أخرى، قيل: ومن الغرباء يا رسول الله؟ قال: “ناس صالحون قليل في ناسِ سوء كثير، ومن يعصيهم أكثرُ ممن يطيعهم”
جزاك الله خير…
نعم هكذا نجادلهم ..
جعلك الله منبرا للدعوه لسبيله ابتغاء وجهه الكريم
ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
…………………… لكن يتخذون افعال الشواذ ………….^^
الإسلام لايدعو إلى الفرقة
الإسلام دين التسامح والمحبة بين الناس
هم يعلمون علم اليقين بأن الإسلام هو الطريق القويم ، لكن يتذون افعال الشواذ ذريعة لهم لمهاجمة الإسلام وتشويهه حتى في نفوس اهله .. ولكن هيهات لهم ..
.. قال تعالى : (( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ )) (32) سورة التوبه ..
الإسلام دين الله ينشر العدل والمساواة بين الناس أن أكرمكم عند الله اثقاقم
إن ماتتحدث عنه من تغيرات وصراعات إسلامية ياماكرون أنتم الغرب لكم يد فيه وأنتم من زرعتوها زمن
إستعماركم للدول العربية والاسلامية خاصة في القارة ألأفريقية وكانت غايتكم هو سلخ المسلمين من
دينهم وعروبيتهم ولكن ألأن أنقلب السحر على الساحر وبدأتم تحصدون مازرعتموه في الماضي وعند
شعوركم بخطأكم لم تعترفوا به بل سلكتم طريقآ آخر للتعبير عنه وهو تصنيف المسلمين تصنيفات
تتوافق مع أهدافكم الخبيثة ضد الإسلام والمسلمين … لعنة الله عليكم .
للأسف …. كثيراً من الناس المريضه لبسوا ثوب الدين فجعلوا الغرب يفهم الاسلام من خلال تصرفاتهم…
نعم نحن اسأنا للاسلام بتصرفات نسبناها له وهو منها براء
اترك تعليقاً