أزاح الكاتب الصحفي مشعل السديري الستار عن قصة معلمة يمنية تزوجت مستأجر إحدى الشقق في عمارة تملكها بعدما عجز عن دفع الإيجار المستحق عليه لمدة ثلاثة أشهر متواصلة.
وأضاف السديري:” المستأجر لم يستطع دفع الإيجار، فأوعز إلى أحد أصدقائه أن يكلم صاحبة العمارة بأنه يريد أن يطلب يدها للزواج “، وفقا لمقاله ” راحة وطرّاحة ” بصحيفة ” الشرق الأوسط “.
وأشار السديري:” فما كان منها إلا الإسراع بالموافقة فوراً، خصوصاً بعد هروب زوجة المستأجر إلى منزل والدها؛ بسبب خلاف أسري “، مضيفا:” انطبق عليه المثل: جاك يا مهنا ما تمنا، عروسة وعمارة أو مثل ما أقول أنا:” راحة وطراحة “.
التعليقات
القصة غريبه وماتصير ومعكوسه المفروض هي مستأجره والرجل صاحب العقار لأنه مستحيل توافق وهو مطفر سواء القصة بالسعودية أو خارجها
يا ليت يطرح الموضوع لاحد لمسؤولي سلسلة افلام عناقيد
كل المعلقين اتفقوا في نقطة واحدة وهي انه امتلكها هي ومالها ، وهذا وللاسف الدائر في النفوس وتهواه وهو ليس بحق بل هو باطل وظلم زواجها حق لها وله ولكن السكن والنفقة عليه ولو كانت اغنى الاغنياء ، فالزواج لا يلغي حق دفع الاجار مالم يكن هناك اتفاق ، الشريعة واضحة وضوح الشمس في الحقوق والواجبات ودعو عنكم ذكي وحكمة وصار من اهل العقار ، الا تخافون الله وهو يقول (ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد ) .
ههههههههههههه تصرف ذكي وحكيم من المستأجر اخذ العماره و صاحبة العماره
نظام الدولة في السابق لايسمح للأجانب تملك العقارات كيف تملكت هذه اليمنية الكاتب السديري لم يوفق هذه المرة بتأليفه للقصة
ما شاء الله ربي عوضه ?
ههههههههههههههه ..
.. ممتاز ..
او حسب ما يقولوا اليمانية ، ” مفعول والريق منه ” .
بعدالقلق و الآجار ،، ريح الراس وصار من أهل المال العقار ..
بعدالقلق و الآجار ،، ريح الراس وصار من أهل المال العقار ..
هذولا هم أهل اليمن طيبه وحكمه والحكمه يمانيه
هههههههههههههههههههههههه الله يوفقهم ويسعدهم
اترك تعليقاً