كشفت تقارير صحافية، تفاصيل جديدة عن واقعة مقتل اسمه صامويل باتي وعمره 47 سنة، يعمل معلما لمادتي التاريخ والجغرافيا في إحدى مدارس ضواحي باريس، بعدما هجم عليه شاب من أصل شيشاني مولود في موسكو وعمره 18 عاماً، انقض على المدرس وذبحه وقطع رأسه.
وفي السياق نفسه، تم توقيف خمسة أشخاص آخرين في إطار التحقيق، ما يرفع عدد الموقوفين الإجمالي إلى 9، ومن بينهم والدي تلميذ في مدرسة كونفلان سانت أونورين حيث كان يعمل المدرّس وأشخاص في المحيط غير العائلي للمهاجم، الذي قتل في طريق عام غير بعيد من مدرسته، بعد تنفيذ جريمته، على يد الشرطة.
ونشر حساب جرى إقفاله على موقع تويتر، صورة لرأس الضحية، لمعرفة إن كان المعتدي هو مَن نشرها أو شخص آخر، وأُرفقت بالصورة رسالة تهديد للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قال ناشرها إنه يريد الانتقام.
التعليقات
هذا تشدد وغلو في الدين ويصنف من الإرهابيين، نعم المعلم ارتكب خطأً ولكن لايعني أن يتم قتله ! لا، لو الشاب بجد يحب دين الله عزوجل ورسوله صلى الله عليه وسلم كان راح وحارب الإرهابيين إلي يقتلون الآف من المسلمين في العراق وسوريا أو إسرائيل إلي تقتل مسلمين في فلسطين
الأول في النار والثاني في الجنة ان شاء الله
أعتذر عن الخطأ الإملائي ….للتصحيح: كما قال ( عنهم ) صلى الله عليه وسلم: ……..
كما قال غنعم صلى الله عليه وسلم: (( سفهاء الأحلام حدثاء الأسنان )) ما حصل الإسلام منه بريء براءة الذئب من دم يوسف وهؤلاء الخوارج الدواعش والقاعدة وأضرابهم لا يدخلون إلى مكان إلا ويحل فيه الخراب والدمار والهلاك والتشويه للإسلام والتضييق على المسلمين! الدول الغربية آوتهم بعد أن كانوا مشردين ووجدوا فيها الأمن والأمان والشبع بعد الجوع فهل المكافأة تكون بقتل الآمنين وتشويه سمعة الدين ما هكذا يكون رد المعروف يا من تقرأون ولا تفقهون قاتلكم الله يا خوارج العصر
لم يشدظوا العقاب على من اساء للرسول الكريم عليه افضل الصلاة واتم التسليم. ونسوا ان المسلمين لن يقبلوا ويسكتوا. هذا نتاج خضوعهم للمنظمات المعادية للاسلام والمسلمين.
انتم من أوجد الإرهاب وامتهنه في حق العباد الآمنين ،،، لكل فعل رد فعل مضاد ..
.. هذا جزاء من يتعرض للنبي الكريم عليه وعلى آله وصحبه افضل الصلاة وأتم التسليم …
اترك تعليقاً