كشفت صورة عمرها 57 عامًا، عن إقبال الأتراك على بيوت الدعارة في اسطنبول، ووقوفهم في طوابير الانتظار، عام 1963م.
ورغم القضاء على هذه الظاهرة وحظر الدعارة بموجب القانون قبل عشرات السنوات، إلا أن رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان عاد ليتقدم بمشروع قانون في البرلمان لإلغاء تجريم الزنا وتقنين الدعارة في 2004 بناءا على رغبة الأتحاد الأوروبي.
وتعد تركيا واحدة من بين 53 دولة في العالم لا تجرم الدعارة، وتنظمها قانونيًا بشكل كامل.
وتعد الدعارة من أهم مصادر الدخل للحكومة التركية؛ إذ تدرّ عائدًا كبيرًا يتجاوز 4 مليارات دولار سنويًا، تدرج ضمن أموال الضرائب التي تفرضها الحكومة على المجال، وتحتل بهم المرتبة العاشرة عالميًا.
التعليقات
والله انك انت واضرابك العدو الاول انتم العدو قاتلكم الله وابادكم يامنافقون… والله اليهود يستحون يسوون اللي تسووه
ههههه للعن ابو مجناكم يا اوغاد وصبيان الدعارة
الان صار اعلام الفلس يامخنثين اللوطية
اصلا غاسلين ايدينا منكم من تبعتوا عاق ابوه راس الغدر وابن الخطيئة حسب كلام الكلب اللي تعرفونه انتم واياه
لكن ماتوقعنا ان تنحطون الى درك صرتوا بكل بجاحة وحقارة وسفالة تدافعون عن الخنى واهله ياشراذم الانسانية عمت عيونكم ياعار
استحوا من الله يا اعلام الفلس
علومكم فسلة هذا اللي قدرتو علية
انحدار من السيئ للأسوء
رد مخالف
شكله سينما .
وياليت ياصدى تركزون على عدونا الاول ( اليهود ) يكون افضل
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. مصيبه .. من اعمال الشيطان ..
صحيح الكلام هاذا بس الحين ماعاد فيه
اترك تعليقاً