احتفل تنظيم القاعدة الإرهابي في المغرب وثلاثة تنظيمات متطرفة تنشط في مالي والساحل الإفريقي بفدية تناهز 30 مليون يورو و بعودة أكثر من 200 مقاتل لمعاقل التنظيم.

وظهر عشرات المتطرفين المفرج عنهم خلال حفل شواء باذخ في منطقة صحراوية نائية، يتوسطهم المطلوب الأول للقوات الفرنسية ولقوة الساحل المشتركة لمكافحة الإرهاب، إياد أغ غالي، أمير جماعة نصرة الإسلام والمسلمين.

وأظهرت الصور الإسراف والبذخ في الطعام والشراب، وسعة العيش في منطقة يندر عادة فيها الغذاء والماء وتعرف ببيئتها الصحراوية القاسية.