أعادت إيميلات هيلاري كلنتون التسريبات الصوتية التي نشرت الشهر الماضي لوزير خارجية عمان الأسبق يوسف بن علوي وتنظيم الحمدين في قطر ونظام القذافي وجواسيسهم الذي راهنوا على حكومة أوباما وهيلاري، إلى الواجهة مرة أخرى.

وفضحت إيميلات وزيرة الخارجية الأمريكية في عهد ‏الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، تواطؤ تنظيم الحمدين ومن معها لاستهداف المملكة ومحاولة اسقاطها.

وكشفت الإيميلات المخططات القطرية الخبيثة ضد المملكة والدول العربية، عن طريق ضخ أموال ‏في مؤسسة كلينتون لصالح تمرير المخطط القطري في الشرق الأوسط‎.‎