أغلق موقع التدوينات المصغرة “تويتر”، شبكة حسابات مقرها إيران عملت على تأجيج الاحتجاجات العرقية في الولايات المتحدة الأمريكية، عقب مقتل أمريكي من أصول أفريقية على يد شرطي أبيض.

وتضم تلك الشبكة، أكثر من 100 حساب، وعملت على تضخيم الأحداث، وخاصة بعد وفاة جيمس فلويد، وحركة (حياة السود مهمة) وقضايا العدالة الاجتماعية.

وتعد هذه ليست المرة الأولى التي يغلق بها توتير حسابات إيرانية تتدخل بالشأن الأمريكي، فقبل ذلك أغلق الموقع 130 حسابا مزيفا مرتبطا بطهران، وكانت تسعى من خلالها التأثير على ردود الفعل على الانتخابات الأمريكية.