أوضح الشيخ سليمان الماجد حكم منع الأبناء لأمهم المطلقة أو الأرملة من الزواج مرة أخرى.
وقال الماجد خلال برنامج “يستفتونك ” إنه ليس من البر بالأم منعها من الزواج ومجادلتها في هذا الأمر مهما كانت الظروف والأحوال.
وشدد الماجد على أن الأم لها صفتها الاعتبارية المستقلة، مضيفا: ” لا يجوز منعها من حقها الشرعي وعلى الابن أن يزوجها بمن رضيت به، ومنعها من ذلك يعد من العقوق ” .
التعليقات
جزاك الله خير ياشيخ ونفع بعلمك..
الله يجـــزاك خــير يا شيــخنا ويبارك فيـــك .
الله يجـــزاك خــير يا شيــخنا ويبارك فيـــك .
طبعا لا يجوز منع الام المطلقه او المتوفي عنها زوجها اذا رغبت بالزواج مهما كان عمرها فهي حره فيما تختار من يناسبها ولا يجب مقاطعتها من قبل الاولاد
الخوف، ومن ثَمّ ممانعة الابناء زواج والديهم ( سواء كانوا الآباء او الامهات ) في الكِبر هو الخوف من الانجاب ، ويُترَك إعالة الجهّال ومصاريفهم كلها علي إخوانهم الكبار. لهذا لا يرضون زواج والديهم وخاصة اذا الابناء اصلا متكفّلين بمصاريف الوالدين، فلايريدون تحمّل مسؤولية إعالة الاطفال اللي جاين من هذه الزيجة المتأخّرة .
رحم الله علماؤنا الكبار الثقات..
يقول احدهم.. وهو الشيخ الالباني رحمه الله تعالى..
المسائل الكبار.. لايتكلم فيها الا الكبار..
امور تتعلق بحياة الناس وموتهم..
ومستقبلهم..
وفيها تقرير لمصيرهم..
يدلي فيها اناس بسطاء بأرائهم وتوجيهاتهم..
وهذا يصح.. وهذا لايصح..!؟
وكأن الامر شئ تافه لايستحق رأي علماء الامة الكبار للفصل فيه
ممن يمتلكون العلم الغزير..
والفهم الصحيح.. والترجيح في المسائل.
منع الابناء الامهات ..؟
نصيحة الداهيه..
حين يمنعك ابناءك فهذا يعني انهم كبار وانتي فوق الاربعين وقد اكتفيتي من الخلفه والورعان .. فإن كنت مستغنيه عن الزواج فشغلي عمرك بطاعه الرحمن والفوز بالجنان.. فما الدنيا غير ساعه بالسراء والضراء تمضي..
بل يحرم منعها من الزواج..فهذا حقها الشرعي بهذه الحياه…
جزاك الله خير ياشيخ وبارك فيك .. آمين ..
اترك تعليقاً