أسفرت حملة أمنية مشتركة بالتعاون بين وزارتي التجارة والزكاة والدخل، عن الإطاحة بوافد يدير مستودعا لقطع غيار مغشوشة للسيارات.
وحول الوافد فيلا سكنية إلى مستودع لتخزين قطع الغيار المغشوشة، حيث يقوم بتحويل ملصقات البلد المصنعة من صيني إلى ألماني.
وعثرت فرق التفتيش على أجهزة طباعة وليزر وأختام لإيهام المستهلكين أن القطع أصلية.
التعليقات
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
هذا غش تجاري وتزوير وربما تستر واجب معاقبتهم جميعا على جميع المخالفات التي مرتكبه ومن ثم التشهير بهم .
عندي اقتراح لوزير التجاره يقضي على هذه الآفه الخطيره….
مثل هذا يستحق التشهير والتصوير بلا ترددد…
اشحطووه قوي ..
ابخثو عن شريكه المحلي لان الاجنبي لا يستطيع اللعب بمفرده
” هوايتي شراء قطع غيار وتزيينها بملصقات فاخرة وخلاص. اذا شفتوني ابيع تلك القطع المزخرفة بملصقات جديدة ساعتها اقبضوا عليّ، حطّوني في زنزانة، وارموا المفتاح في الصحراء……”. الم يكن بالامكان القبض عليه متلبسا يبيع القطع الصينية بماركة المانية ؟
” هوايتي شراء قطع غيار وتزيينها بملصقات فاخرة وخلاص. اذا شفتوني ابيع تلك القطع المزخرفة بملصقات جديدة ساعتها اقبضوا عليّ، حطّوني في زنزانة، وارموا المفتاح في الصحراء……”. الم يكن بالامكان القبض عليه متلبسا يبيع القطع الصينية بماركة المانية ؟
اترك تعليقاً