كشفت منظمة العفو الدولية، عن وجود قانون جديد، أصدرته قطر، من شأنه الحد بشكل كبير من حرية التعبير.
وينص القانون على أن يعاقب بالحبس مدة لا تتجاوز خمس سنوات وبالغرامة التي لا تزيد على 100 ألف ريـال، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من تناول بإحدى طرق العلانية في الداخل أو الخارج الشأن العام للدولة أو أذاع أو نشر أو أعاد نشر أخبار أو بيانات.
وقالت المنظمة إن القانون الجديد، يعتبر تراجع مقلق، عن الالتزامات التي قطعتها قطر على نفسها في 2018 عندما صدقت على العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
وأشارت إلى أن قطر لديها بالفعل مجموعة من القوانين القمعية لكن هذا التشريع الجديد يوجه ضربة مريرة أخرى لحرية التعبير في البلاد ويعد انتهاكا صارخا لقانون حقوق الإنسان الدولي.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
هم يقولون الرأي و الرأي الأخر بس بعيد عنا وليس عندنا أو فينا **!!!
*
ولكن عندهم بالداخل يكون القول فقط ** الشور شورك ياا يبه والراي رايك يااا يبه **!!!!!!!
*
وزي ما قالوا قديماً (لا أرى(ا) * لا أسمع * ولا أتكلم ) * ومن عندي زيادة لا أتنفس ***!!!!!! هههههههه
كل إعلامي شهم وفيه دم من العزة و الشرف و يحترم نفسه ومهنته ..يعمل في “قناة الجزيرة” وتوابعها
بعد هذا القرار القطري الداخلي الذي يحارب حرية الرأي في قطر
عليه ان يدرك أنه أداة خبيثة وخسيسة في يد الحكومة القطرية تستخدمه في :قناة الجزيرة” لمحاربه وابتزاز خصوم قطر السياسيين..
وان المال الذي يحصل عليه من هذه القناة وتوابعها ملوث بالنجاسة.وجعل نفسه عميل للمخابرات ووزارة الخارجية القطرية
هذا القانون يعزز مقاطعة قطر من قبل السعودية و الإمارات و مصر و البحرين.
الذي لا ترضاه قطر للداخل القطري من حق التعبير للشعب القطري، ترضاه للدول المقاطعة لها بعد ان نصبت نفسها مدافع عن حق شعوب دول المقاطعة.
مساحة الأرض، عقدة قطر الازلية التي تمنعها ان يكون لها دور كبير مثل جيرانها..أموال الغاز القطري وحدها لا تكفي.
لذلك عمدت الى الإعلام المتمثل في قناة “الجزيرة” وتوابعها لتستخدمه سلاح لبتزاز الدول عبر شئونهم الداخلية ونشر غسيلهم.فضلا عن مساعدة عصابات التخريب بالمال والسلاح كما نشاهد في ليبيا.
سياسة قطرية بوجهين،على نفس خطى إيران محور الشر تسير.
يحاربون بعنف وقسوة حرية وحق التعبير وابداء الرأي، وشعار قناتهم الجزيرة (الرأي والرأي الآخر).وتتدخل في شئون الدول الداخلية ولا تتحدث عن الشأن الداخلي القطري ولا حتى بإشارة.
مثل قنوات إيران فضائية العالم وتوابعها العربية في لبنان والعراق.
اترك تعليقاً