أيدت محكمة الاستئناف بمنطقة مكة المكرمة ، الحكم الشرعي الصادر من المحكمة الجزئية في جدة ، على متهم في قضية خطف الأطفال وفعل الفاحشة معهم ، بقتله تعزيراً على إثر جرائمه ضد الأطفال .
وتعود الواقعة ، عندما تجرد رجل في العقد الرابع من عمره من الرحمة والإنسانية ، واستغلاله لبراءة الأطفال الذكور دون الإناث وخطفهم لفعل الفاحشة ثم إقناعهم بالتكتم عن الجريمة بإعطائهم الأموال .
وبدأت اكتشاف الجريمة عند عثور والد أحد الأطفال على مبلغ من المال مع طفله سائلًا عن مصدرها موضحًا ببراءة الطفولة بأن رجلًا قام بإهدائه له واصفًا لوالده الجريمة الشنيعة التي ارتكبها الجاني ليقوم على الفور بإبلاغ الجهات الأمنية عنه ليتضح أنه هناك عدة بلاغات لذات الجريمة وأحداثها، متسببًا في إلحاق الضرر المعنوي والنفسي لدى ذوي الأطفال.
على الفور قامت الجهات الأمنية في جدة بالتحري وتكثيف جهودها بالبحث حتى تم القبض على الجاني ، وتبين قيامه بعدد من الجرائم في حق العديد من الأطفال في جدة ،واتضح بأنه موظف ومتزوج وأب لعدد من الأبناء.
ومن جهتها أحالت النيابة العامة بجدة ملف القضية ولائحة الاتهام بعد الانتهاء من التحقيقات للمحكمة الجزائية وتداولت الجلسات القضائية حتى صدور الحكم الشرعي بقتله تعزيرًا.
وتم إحالة الحكم الصادر لمحكمة الإستئناف التي استدعت الجاني من سجنه وتمت مواجهته بالحكم الصادر والأدلة والبراهين لتختتمها بتأييدها الحكم الصادر ومن ثم تم الرفع للمحكمة العليا لإكمال الإجراءات القضائية.
التعليقات
يا ناس احمدوا الله على العافيه لا تشمتون بأحد كان هناك ولد في مقتبل العمر كان يذهب مع شخص داخل مكان ويفعل به برضاه لكن تاب الولد هذا وندم جداً يقول لا ادري وين كان عقلي يوم كنت اخلع له سروالي ويفعل بي القرافه
احسنت اخي
محمد
ف لوط نبي من انبياء الله عليه الصلاة والسلام
بارك الله فيك ونفع بك
استغفر الله واتوب اليه
ابوعمار حتي اذا انكر المتهم في شهود من الاطفال المفتعل فيهم يصادقون القضاء علي الحكم .
الله لا تبلانا قوم لوط
النبي لوط عليه افضل الصلاه والسلام برئ من قومه
رجاء لحد يقول لوطي بل قولو من قوم لوط
( المدعو / أبو عمار ركز الله يوفقك) اللوطي جابوه من السجن وسمعوه الحكم الصادر بحقه
وقروا عليه الحكم
وتقول كيف حكموا عليه وهو لا زال متهم
اذا كان انا فهمت غلط
ف اعتذر للوطي
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
اللهم لا شماته .. الحمدلله …
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
اللهم ارحمنا وحفضنا وذرياتنا وزوجاتنا يا كريم،،
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة،،
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ،برحمتك يا عزيز يا غفار..
هذا الحقير ينتقم مما قد تعرض له وهو صغير
لكن لم يذكر الموضوع انه اعترف بجرائمه
فعلى اي اساس حكم عليه بالاعدام وهو لا يزال متهم
لا تسخر منه، و أحمد الله أن عافاك من ما ابتلاه.
اللهم نسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار يا عزيز يا غفار
اللهم احمينا يارب
نسأل الله السلامة والعافية
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاك به…عندك زوجتك وش حدك على هالحال..الحمدلله..ظ
الله ينتقم منه ويحفظ أولادنا وأولاد المسلمين….. نرجو من الصحيفة الموقرة ان تتبع سنة التستر مع كل بلاد المسلمين بلا تفرقه ولا تنشر خبر الجريمة الا بعذ صدور الحكم.. مثل هذه الجريمة على فظاعتها وللأسف تعددها….. ولا تتعمد تشويه بلاد المسلمين بتعمد نشر الاخبار السلبية وهي الاستثناء دون الايجابية وهي الغالب…. فينبري السفهاء والسفلةللسب والشماتة والخوض في أعراض شعوب مسلمة باكملها فيكون الذنب عظيما
نسأل الله السلامة..؟!
في كلتا الحالات حتى لو كان المذنب غير متزوج فالمصيبة وحدة وكبيرة يا لطيف ألطف…
هذا الشخص لس مريض نفسياً ولا عقلياً بل هناك أكبر من ذلك….الخ
يارب ارحمنا وحفضنا واولانا وبناتنا وزوجاتنا وأمهاتنا يا كريم.
ألحق الضرر النفسي بآباء وأمهات الأطفال فكيف الحال بأبنائه نسأل الله العلي القدير أن يعينهم ويستحق ما جاه
الله يحفظ أولادنا و أولاد المسلمين ، و يهدى كل ضال و كل من ضحك عليه الشيطان و إتبع هواه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
عند اولاد وزوجة
يستاهل ما جاء
انا لله وانا اليه راجعون
ولاحول ولاقوة الا بالله
اللهم اصلح احوال المسلمين
يعني عنده أولاد يرضى احد يسوي فيهم شي والله الشاذ شاذ
لا حول ولا قوة إلا بالله
الله المستعان
لا حول ولا قوة إلا بالله
ومتزوج كمان
هههههه
خلي الخمسه تنفعك
يابن الهرمه
اترك تعليقاً