‎قال عامل المعرفة «أحمد العرفج»، إن «القطيف جزء من القلب، وقطعة من المملكة، لذا هي قطعة من وجدان بلادي».

وأضاف خلال برنامج «أهلا بالعرفج»، أن القطيف عمرها أكثر من ٥٠٠٠ سنة، وتضم حقول ومزارع وتعتبر هي الواحة الساحلية الأخاذة، ولا تقل عن أي جزء في المملكة، قائلا: «حيا الله الشاعر القطيفي الذي قال: قالوا القطيف فقلتُ دون تردد.. معشوقتي وأنا بها الهيمانُ».

وأوضح أنها بمثابة بوابة المملكة الشرقية، لافتا إلى أنها ليست محاصرة، بل موضوعة تحت مجهر المحبة والحراسة الجميلة والعين الواعية.