هربت عزيزة من حياتها الصعبة إلى أحضان صديق ابنها، بعدما دخل زوجها إلى السجن على ذمة إحدى القضايا.
وبعد أن أجبرت ابنتها صاحبة الـ 12 عاما، على أعمال التسول في المنطقة معها، عاشت علاقتها المحرمة مع صديق ابنها الذي كان يتردد على المنزل رغم أنها تكبره بـ 20 عاما.
واعترف صديق ابنها بأنه عاش معها علاقته المحرمة، فيما قالت ابنتها إنها أقدمت على تعذيبها ودعتها للرذيلة.
وأرجأت إحدي المحاكم المصرية الحكم للأسبوع المقبل، بعد طرح الدعوى على بساط البحث، منذ 3 أشهر، وانتهت المحكمة من سماع الشهود ومرافعات النيابة العامة والدفاع.
التعليقات
الله لايبلانا ولا يبلابنا
جراح
ترى الحرمه مسلمه
بس ابليس معشش في راسها
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم الحمدلله على نعمة الاسلام
اكبر من الصديق بعشرين سنه هذا يعتبر سن المحنه المرتفعه جدا
يالله حسن الخاتمة
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
اترك تعليقاً