أعلن البرنامج الوطني لمكافحة التستر التجاري، عن بدء المرحلة الثالثة من مبادرة إلزام المتاجر بتوفير وسائل الدفع الإلكتروني، ابتداءً من ١ أبريل القادم.
وقال البرنامج: ابتداءً من ١ أبريل القادم، تبدأ المرحلة الثالثة من مبادرة إلزام المتاجر بتوفير وسائل الدفع الإلكتروني والتي تعنى بأنشطة الخدمات الشخصية (صالونات الحلاقة، الصالونات النسائية، المغاسل).
ويأتي ذلك ضمن مبادرات البرنامج الوطني لمكافحة التستر التجاري.
التعليقات
…
ع القوة
هنا اناس ستوري الحال ليس لديهم حسابات في البنوك , هل راعينا هذه الفئة من شرائح المجتمع . وما الجدوى من الدفع الالكتروني ؟
والتي تعنى بأنشطة الخدمات الشخصية (صالونات الحلاقة، الصالونات النسائية، المغاسل).
——————————————–
…………………………………………….
اهم من هذه الأنشطه :
كهرباء السيارات ..
كهرباء المنازل ..
السباكه ..
هذه الأعمال .. عمالها لايكتفون باللحم ..
بل يأخذون العظم إن إستطاعوا ..
قساة قلوب ..
رغم أنهم يعملون لأنفسهم ..
ورغم أن أكثر الأعمال التي يعملونها بسيطه ..
لكنهم لايرحمون أصحاب العمل
المحتاجين لخدماتهم ..
أسعارهم غالية جدا جدا ..
خذ مثلا ..
تغيير السلف للسياره ..
فك مسمارين + سلك الكهرباء ..
تركيب السلف الجديد ..
إعادة المسمارين + السلك ..
النتيجه =
5 دقائق = 200ريال !!!!!؟؟؟؟
وليتنا نسلم على هذا الإستغلال الجشع ..
فمعضمهم لايحسنون العمل ..
ولايعرفون ماذا يفعلون ..
وكم مررنا بقصص وماسي وأحداث
يشيب لها الصغير ..
من عبث ولعب في سياراتنا ..
بل وصل العبث إلى أننا كدنا أن نفقد أرواحنا
في الطريق بسبب سوء عمل هذه العمالة
التي تعمل ( بترخيص ) !!!!؟؟
كمان ابك به اقتراح اقدمه لوزارة العمل وحقون التستر التجاري… وهو انشاء فرق بحث سري وبالتنسيق مع البنوك للكشف على حسابات وتحويلات الاجانب ثم التحقيق معهم تحت قاعدة من وان لك هذا ثم تحويل من تثبت ادانته للجهات المسووله
.. بهذه الطريقه ستقضون على التستر التجاري… الله انعم علينا بالمال ومن دونه سنكون موزنبيق… يدا بيد ضد التستر وحفظ ثروات البلد لعوالنا وعوال عوالنا..
كتبه البروفسور حنس …
هذي خطوه صغيره للوصل للهدف…
بس ابك به نقطه اهم بكثير…..؟
وهي ايقاف وحضر تأشيرات العماله التي لا تعمل إلا لحسابها الخاص والعمل على ترحيل الموجود منها… خاصة السوارنه واللبنانيه والفلاطزه….مستحيل تلقى واحد منهم عامل براتب.. إلا ان تلقاه مدير بشركه وماخذ وظيفة ابن البلد…
اترك تعليقاً