وقع خاطب في أزمة نفسية كبيرة بعدما توجه لإجراء فحص الزواج في أحد المستشفيات وتفاجأ بنتيجة التقرير التي تؤكد إصابته بمرض الإيدز.

ولم يقنع الشاب بنتيجة الفحص ليقوم بإجراء تحاليل طبية أخرى أثبتت أنه سليم، ما دفعه إلى التقدم بدعوى إلى المحكمة لطلب التعويض مقابل التقرير الطبي الخاطئ.

وفي السياق نفسه، جاء الحكم لصالح الشاب؛ حيث تم الحكم له بمبلغ ٩٨,٢٣٨ ريال تعويضاً عن الضرر النفسي والمعنوي الذي عايشه بسبب ذلك الخطأ الجسيم الذي كاد أن يقلب حياته رأسًا على عقب.