شهد حياة العسكرية للرئيس المصري، محمد حسني مبارك، العديد من الأحداث التى سجلتها التاريخ، ولا تزال عالقة في أذهان الكثيرين.
ومن بين هذه الأحداث لحظات عاش فيها الرئيس الراحل أسيرًا فى المغرب، حيث وقع في الأسر عام 1963 عندما أرسلت مصر عددًا من الجنود والضباط لمساندة الجزائر خلال حرب الرمال بينها وبين المغرب.
وتم تحرير مبارك من الأسر عقب توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين المغرب والجزائر، حيث قام الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بدعوة الملك الحسن الثاني لحضور مؤتمر قمة الدول العربية العام 1964.
واستجاب الملك للدعوة وحضر المؤتمر ومعه مبارك و3 ضباط آخرين.
التعليقات
بالنسبة لي ما شفت حسني مبارك الأشخاص الذين ظهروا في التسجيل ما فيهم واحد شبه حسني ، تأكدوا يا صدى من محتوى التسجيل قبل النشر …
ليست صورة الرئيس الراحل .
لماذا يتدخل عبد الناصر في الحرب بين المغرب والجزائر ؟
وغامضين ولا يصدقون
حياة العسكري كذا..حياة عناء تعب مشقة .لاتفرق عنده الموت والحياة اذا كان في حرب ..وللمعلومية من يتعلم العسكرية مستحيلة ان يتأقلم مع الحياة المدنية …هو نهجه اخر في الحياة .ومن الملاحظ على شخصية العسكري حتى وان حول للحياة المدنية يلاحظ على حياته الصرامة والانضباط ومحاولة تسيير المدنيين حوله بنظام انضباطي ومرتب.ولذلك فأن المدنيين مايتأقلموا مع العسكري المتقاعد.لصرامته في الحياة وجديته .
شي طبيعي ، من يعارك في المعارك ، هذا اقل مايجيه ، الأسر ..
.. لكن من يجبي ، مايصيبه شي ..
الله يرحمه
اترك تعليقاً