شهدت صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلي واقعة اغتصاب اتهم فيها ضابط بقيامه بالتعدي جنسيا على جندية لعدة أشهر بحجة الانضمام لوحدة سرية.
وأوهم الضابط، البالغ من العمر 47 عاما، الجندية بأن هناك وحدة عسكرية سرية، وعرض عليها الانضمام إلى الوحدة بشرط إقامة علاقة جنسية معه كشرط من شروط القبول.
وظل الضابط يعتدى على الجندية إلى أن تم ضبطه وتقديمه للمحاكمة
التعليقات
الراضي كلفاعل ….
أولا هذا ليس اغتصاب ولكن فاحشة بالتراضي وخداع
ثانيا: الاغتصاب عند اليهود طبيعي فقد اغتصبوا الأرض وطردوا الشعب وانتهكوا حقوق الفلسطينين
لا يوجد اغتصاب بل برضاها و موافقتها
وين الأغتصاب باالموضوع
عدة شهور
زواج هذا مو أغتصاب
يعني برضاها ?
عندما تتجة المرأه لشي ليس لها
ولا من طبيعة تكوينها ودورها في
هذي الحياة وبحجة المساواة ?فانها
وبلا شك ستلاقي اكثر من هذا ….
انظروا الى استعباد جسد المرأه في الغرب
وكيف اصبحت سلعة رخيصة
وظل الظابط يعتدي على الجندية..
لااعتدا ولاشي جر بأذني وانا ادني..
هذي باين انها موافقة ..بس النهاية تزاعلوا..
صدقت والله الاسم كفى بس يقلون عندهم محاكمه
هاه ??? اسرائيل عندها محاكمه متوكدين
فعل المنقود ماهو بغريب على اليهود ..
اترك تعليقاً