أقدم رجل في أحد الأحياء المصرية، على قتل عشيقته بسبب ذكرها اسم زوجها أثناء ممارسة العلاقة المحرمة ولطلبها مغادرة شقته للذهاب لأطفالها، ورفضها البقاء معه.
واعتادت السيدة، على التردد عليه داخل منزله لممارسة الرذيلة، وليلة الحادث نشب خلاف بين المتهم والمجنى عليها، بعد أن رفض خروجها من منزله لرؤية أبنائها وطالبها بالمكوث معه لإقامة علاقة غير شرعية، وعندما هددته المجنى عليها بالاتصال بالنجدة ضربها وخنقها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة.
وقال المتهم في اعترافاته للشرطة: ” كانت بتجيب سيرة جوزها وقت العلاقة الجنسية وده كان بيزعلنى وطلبت منى ترجع لعيالها عشان جوزها يبطل شك فيها لكنى صممت تقعد معايا، ولما هددتنى خلصت عليها وخنقتها “؛ لافتًا إلى أنه تخلص من الجثة بإلقائها داخل صندوق القمامة حتى تم العثور عليها.
التعليقات
قلعتها
أصيلة يا نفيسة!
الشماته لاتحمدعقباها
روى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: صَعِدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المِنْبَرَ فَنَادَى بِصَوْتٍ رَفِيعٍ، فَقَالَ: «يَا مَعْشَرَ مَنْ أَسْلَمَ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يُفْضِ الإِيمَانُ إِلَى قَلْبِهِ، لَا تُؤْذُوا المُسْلِمِينَ وَلَا تُعَيِّرُوهُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِمْ، فَإِنَّهُ مَنْ تَتَبَّعَ عَوْرَةَ أَخِيهِ المُسْلِمِ تَتَبَّعَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ، وَمَنْ تَتَبَّعَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ يَفْضَحْهُ وَلَوْ فِي جَوْفِ رَحْلِهِ» رواه الترمذي
والحمدلله على نعمة الاسلام
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
يارب سترك ورضاك في الدنيا والآخرة
نسبه كبيرة من الشعب المصري مسعور ومتحرش وقذر ونصاب وكذاب وماعندهم أمان ولا خاتمه عيشتهم عيشة بهائم اكل ونجس وقذارة
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
يارب سترك ورضاك في الدنيا والآخرة
كان الله في عون هذا الزوج المسكين وأجبر في مصيبته
اترك تعليقاً