اكتظ مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجازان، بالمواطنين، وحضور العديد من المسؤولين، لاستقبال نايف القرادي احد ضحايا خاطفة الدمام.
وتسابق أهالي نايف على احتضانه بالدموع، وتعالت صرخات الفرح في أرجاء المطار، في مشهد مؤثر.
ومنعت الحالة النفسية الصعبة لأم نايف قرادي من وصولها إلى مطار جازان، بعد دخولها في نوبة بكاء حادة، ما نتج عنه بقاؤها في إحدى الفنادق في صبيا، بانتظار وصول ابنها.
وقال الشقيق الأصغر سلطان القرادي، أن عودة شقيقه نايف إلى أهله بعد الغياب الطويل، تمثل حدثا تاريخيا كبيرا لأهله ومحافظته، بعد أن عاشوا 26 عاما تكبدوا من خلالها مشقة الفقد، والبحث عنه، مشيرا إلى أنهم لم يصدقوا خبر العثور عليه في البداية، إلا بعد التأكد النهائي، وتطابق التحليلات.
التعليقات
الباصات ماتطلع جبل منجد لشدة منعطفاته و الارتفاع
الحمد لله على السلامه ..
.. قرة عين امه وذويهه ومحبيه
مبروك
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ☝️
شكرا لمرورك وثمين وقتك
نشر امس
https://www.slaati.com/2020/02/22/p1592153.html
الله المستعان ما ذنب هذي الأم تحملت كل هذي السنين حزن وهم الموت ارحم بكثييييير يموت قدامها ظنها وتعرف مكانه ولا يضيع والتعلم عنه شي
الحمد لله على سلامته وقرة عين امه وأهله بشوفته
الحمد لله علي السلامه جزاكم الله خير علي صبركم و تحملكم لفقد ابنكم فاعاده لكم سليما معافا .
الحمد لله على السلامه ..
.. قرة عين امه وذويهه ومحبيه ، بس اكتضاض السيارات بهذا الشكل ، خطر …
.. لو اخذوا باصات 2 او3 او حتى اربعه افضل من هاالمسيرة الخطيره ، لا قدر الله تنقلب الفرحه فجعه ..
اترك تعليقاً