شهدت العاصمة الفرنسية ” باريس” ضجة واسعة بعد الإعلان عن افتتاح مسجد مختلط يجمع النساء والرجال.
وصاحبة الفكرة هي الجزائرية “كاهنة بهلول”، إمامة المسجد والتي ألقت “خطبة الجمعة” على مسامع المصلين من الجنسين والذين انتظموا في صفوف مختلطة.
وأثارت هذه التجربة الأولى جدلًأ كبيرًا ؛ حيث للمرة الأولى تقود امرأة المصلين المختلطين، فهي تجربة غريبة عن الإسلام.
هذا واعتبرت “لوموند” الفرنسية هذه الصلاة المختلطة كأول تجربة من نوعها تقودها امرأة “كإمامة” للمصلين.
التعليقات
لا حول ولا قوة إلا بالله ****
ابرك من رجال الصحوه اللي عندنا
طيب السؤال هل هو حرام أن تكون المرأة إمامة فقط لنساء أو هو كله حرام!؟
المشكله اذا سجدت من يضمن المصلين خلفها .. الله يستر
الاسم كاهنه بهلول اسم على مسمى
اقصد صلاتها في بيتها
مهزلة … وتلاعب بالدين
اذا صلاة المرأه صلاتها افضل لها من المسجد
فكيف بمن تأم المصلين وتخطب فيهم …وين رائحين
خساره لو انها لبست المايوه او لبس السهرة الاحمر
كان ما تلقي في المكانهم مكان
استغفر الله العظيم ، ولا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. هذا الإسلام اللي وعد ريس فرنسا ، قال نبغى اسلام من صنعنا ..
.. حسبنا الله ونعم الوكيل …
اترك تعليقاً