استنكرت أول ناقدة فنية في المملكة والإعلامية سهى الوعل، ارتفاع عدد مشاهدات كليب «بنت مكة» المسيء، وتواجده على موقع يوتيوب حتى هذه اللحظة، رغم قرار إيقاف العاملين على الأغنية.
وأعلنت الوعل وصول الأغنية إلى نص مليون مشاهدة، تقريبا من وقت الأوامر بإيقاف العاملين على الأغنية واعتبارها مُسيئة، كما تضاعفت أعداد المشاركين في قناة الفتاة اللي غنتها للآلاف بعد ما كانت قناة مجهولة.
وكان سمو الأمير خالد الفيصل، أمير مكة المكرمة، قد وجه بإيقاف المسؤولين عن إنتاج الفيديو الذي يسيء لعادات وتقاليد أهالي مكة ويتنافى مع هوية وتقاليد أبنائها الرفيعة.
وتضمن توجيه أمير مكة، إحالة القائمين على الأغنية للجهات المختصه للتحقيق معهم وتطبيق العقوبات بحقهم.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
بسبب وصلة غناء ووجهوا لهم سيلا من الإهانات والسباب العنصري بسبب لون البشرة
عيب والله سبحان الله ياناس الجميع في هذالبلاد دافعنا عن ارضها سوا وكان الجميع اخوة بعد ان كان تاكل وتشرب سوا وبعد الطفرة المالية تغيرت العقول قالَ رسولُ اللهِ “صـلى اللهُ عليهِ و سلـم ” : ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى)
ياجماعة إن التفرقة العنصرية مرض لا يصيب البشرة بل يصيب العقل البشري بل اشخاص عندهم نقص؟
لا تنبع التفرقة العنصرية من البشرة بل من العقل البشري، وبالتالي فإن الحل للتمييز العنصري والنفور من الآخر وسائر مظاهر عدم المساواة ينبغي، أولاً وقبل كل شيء، أن يعالج الأوهام العقلية التي أفرزت مفاهيم زائفة، على مر السنوات القليله الماضية، عن تفوق جنس على آخر من الأجناس البشرية. ففي جذور هذا التعصب العرقي تقبع الفكرة الخاطئة بان الجنس البشري مكون من حيث الأساس من أجناس منفصلة وطبقات متعددة، وأن هذه الجماعات البشرية المختلفة تتمتع بكفاءات عقلية وأخلاقية وبدنية متفاوتة تستوجب أنماطاً مختلفة من التعامل.
رغم لا يوجد شي في المقطع يخل بالشرف كل مافي الموضوع الهدف محاربة التطور الموسيقى والحضارة مع التركيز لنشر العنصرية والفرقاء بين المجتمع في البلاد بطريقة وقحه من اهل العقول الضعيفة الجهله
لو كان الهدف الدفاع عن مكه وينكم عن الي على المواقع السناب وغيرها من مواقع التواصل ولد مكه وبنت مكه لهم سنوات مقاطع تهزالابدان نصيحه فيه من يريد بهاذ البلد سؤ وله اهداف مغرضة والله يحفض بلادنا وبلاد المسلمين
الأعلام عطاها أكبر من حجمها?
اوكي
اترك تعليقاً