فقدت سيدة بريطانية أذنها بسبب سبب ” حمامات الشمس ” التي واظبت عليها لسنوات في سن المراهقة.

وتفصيلا، خضعت السيدة لعملية جراحية لبتر أذنها اليسرى، بعدما علمت أنها البقع التي ظهرت عليها ما هي إلا سرطان أصابها بسبب “حمامات الشمس”.

وارتدت السيدة الآن أذنا اصطناعية، كما خضعت لعمليتين إضافيتين لوقف انتشار السرطان، وتعاني مشاكل صحية عدة بعد أن قضت نحو 5 سنوات تسير وراء تشخيص خاطئ.

ومن جهتها، قالت السيدة: ” لقد فقدت أذني اليسرى بعد إدماني الصباغة (حمامات الشمس). بترت أذني بأكملها، ومن ثم تم التخلص من الأذن الوسطى وجميع الغدد اللعابية من من جمجمتي”.