فجرت تحقيقات قضية الآثار الكبرى، المدان فيها الفنان بطرس غالي مفاجأت غير متوقعة بشأن قائمة الآثار المضبوطة في الفيلا الخاصة به.

وشملت قائمة الآثار المضبوطة داخل فيلا الفنان بطرس غالي الآتي: قاعة تمثال من الرخام عليه قدم يسرى بجزء من الساق وجزء من القدم اليمنى تنتمي للحضار المصرية القديمة في الفترة المسيحية، وجزء من قاعة تمثال غير منتظمة الشكل تنتمي للحضارة الرومانية وقطعة من البرونز تنتمي للعصر الروماني، وقطعتان من الأحجار لأقدام تماثيل من ذات العصر وقدم تمثال من الخشب تنتمي للعصر التأخر.

وتضمنت أيضا قطعة من التراكوتة وأخرى لرأس تمثال بهيئة المعبود تخضع لقانون حماية الآثار، وقطعة معدن على شكل كف يد أدمية ومجموعة من البلاطات الخزفية المنتمية للحضارة المصرية، وقطعة من التختابوش بزخارف ونحت ومقعد لجلوس كبار السن تنتمي للقرن التاسع عشر وكتالوج صور لمراحل إقامة قناطر إسنا مدون عليها الختم الملكي لأسرة محمد علي، و3 عقود من الكوارتز والمعدن وخاتم من الدهب مركب عليه عملة من الفضة وسلسلة من الذهب بها دليات بهيئة عملات صغيرة وخاتم من الذهب مركب عليه قطعة ذهبية “محمد رضا إيران”.