ظهرت منى فاروق، من جديد معلنة ندمها بعد تداول مقاطع فيديو جنسية لها أثارت بها الجدل، قائلة إنها تتمنى فرصة.
وأوضحت خلال فيديو نشرته من دبي حيث تتواجد الآن، أنها تعرضت لأزمة نفسية، وخسرت أعز صديقاتها، كما أصبحت منبوذة من الجميع، متمنية عودتها إلى مصر مرة أخرى.
وأضافت أنها تعيش فترة صعبة، قائلة: «محدش بيدني فرصة إني أشتغل، لدرجة إنني أجلس قرابة الشهر في منزلي، مبقاش قدامي حل إلا الموت».
ولفتت إلى أنها تعرضت لأزمات صحية خلال فترة حبسها لأنها مريضة بالربو، وبعد خروجها من السجن لم يمنحها أحدا فرصة لكي تعيش بـ«الحلال»، إلا أن كل صانعو الأعمال الفنية يرفضون مساعدتها حتى لا يتعرضون للهجوم، قائلة: «لو محدش بيغلط فيكم طيب تعالوا ارجموني بحجر.. كلنا فاسدون لا أستثني أحد، أنا غلطتي كبيرة وكبيرة أوي على المجتمع».
التعليقات
استغفر الله العظيم بس.
الله سبحانه وتعالى ، من اسمائه الحسنى( الستار)
انتي اللي ماسترتي على نفسك ونشرتي فضايحك ، الله يستر علينا وعليك.
توبي الى الله واستغفريه ليغفر ذنبك ، واطلبيه الرزق وهو الرزاق الرحيم ..
,, لا تيأسي من رحمة الله …
استغفر الله العظيم بس.
الله سبحانه وتعالى ، من اسمائه الحسنى( الستار)
انتي اللي ماسترتي على نفسك ونشرتي فضايحك ، الله يستر علينا وعليك.
توبي الى الله واستغفريه ليغفر ذنبك ، واطلبيه الرزق وهو الرزاق الرحيم ..
,, لا تيأسي من رحمة الله …
توبي الى الله واستغفريه ليغفر ذنبك ، واطلبيه الرزق وهو الرزاق الرحيم ..
,, لا تيأسي من رحمة الله ..
للاسف الشديد المجتمع الاسلامي والعربي لايرحم مع ان الله غفور رحيم يتكلمون بالاسلام وسنة نبيه وهم بعيدون عن تعاليمه كل انسان قد يقع في الخطا حتي ابينا ادم وامنا حواء اخطؤو في الجنه وسيدنا يوسف همت به وهم بها لولا ان راى برهان ربه تعود الى الله وسيستر عليها ويبتلي كل من قذفها اواساء لها وكل انسان يحمد الله ان ستر الله عليه
قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى من سورة غافر:
( حم . تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم . غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ) … عن يزيد بن الأصم قال : كان رجل من أهل الشام ذو بأس ، وكان يفد إلى عمر بن الخطاب [ رضي الله عنه ] ، ففقده عمر فقال : ما فعل فلان بن فلان ؟ فقالوا : يا أمير المؤمنين ، يتابع في هذا الشراب . قال : فدعا عمر كاتبه ، فقال : اكتب : ” من عمر بن الخطاب إلى فلان ابن فلان ، سلام عليك ، [ أما بعد ] : فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو ، غافر الذنب وقابل التوب ، شديد العقاب ، ذي الطول ، لا إله إلا هو إليه المصير ” . ثم قال لأصحابه : ادعوا الله لأخيكم أن يقبل بقلبه ، وأن يتوب الله عليه . فلما بلغ الرجل كتاب عمر جعل يقرؤه ويردده ، ويقول : غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ، قد حذرني عقوبته ووعدني أن يغفر لي .”أ.هـ
الواجب علينا أن نمد لها يد العون ولا نتركها للشيطان، فالله غافر الذنب قابل التوب!
اترك تعليقاً