ظهر الوجه الآخر لرئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد، خلال حفل راقص مع حفيدته الشابة، إذ انتشر مقطع فيديو له وهو يرقص معها أمام جمع كبير من الحضور رجالًا ونساء.

ويبدو أن مهاتير محمد نسي تعاليم الدين الإسلامي وفريضة الحجاب التي فرضها الله «تعالى» على بنات المسلمين فترك حفيدته بمبلابس ضيقة دون حجاب وترقص أمام الناس.

يأتي ذلك على الرغم من تشدّقه بضرورة الحفاظ على العالم الإسلامي، وبحثه عن قيادته بالتعاون مع تركيا وإيران، ليتسائل البعض أين أقوال الرجل الذي تجاوز التسعين من عمره من أفعاله؟.

وكانت ماليزيا قد أقامت ما سُمي بقمة إسلامية في نهاية العام الماضية، لكن لم يحضرها سوى 20 دولة فقط، وتجاهلتها 27 دولة أخرها أبرزها المملكة.