عُثر بعض الأشخاص في إحدى قرى باكستان على جثة طفلة تدعى مديحة، لا يتجاوز عمرها التسع سنوات ملقاة على الأرض بين الشجيرات، بعد أن تم اغتصابها وقتلها.

وكانت الطفلة اختفت اليوم السابق من منزلها في قرية سارو خيل في منطقة خيبر باختونخوا الشمالية الغربية.

وقادت أسرة الطفلة وعدد من السكان مظاهرة يطالبون فيها بتحقيق العدالة، إلا أن المظاهرة قد انفضت بعد وصول الشرطة، حسب وسائل الإعلام المحلية.

وأطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة يطالبون فيها بالتحقيق ومعاقبة المجرمين أشد عقوبة، غضبا من هذه الجريمة البشعة التي تعرضت لها الطفلة، حسب ما ورد على صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.