عُثر بعض الأشخاص في إحدى قرى باكستان على جثة طفلة تدعى مديحة، لا يتجاوز عمرها التسع سنوات ملقاة على الأرض بين الشجيرات، بعد أن تم اغتصابها وقتلها.
وكانت الطفلة اختفت اليوم السابق من منزلها في قرية سارو خيل في منطقة خيبر باختونخوا الشمالية الغربية.
وقادت أسرة الطفلة وعدد من السكان مظاهرة يطالبون فيها بتحقيق العدالة، إلا أن المظاهرة قد انفضت بعد وصول الشرطة، حسب وسائل الإعلام المحلية.
وأطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة يطالبون فيها بالتحقيق ومعاقبة المجرمين أشد عقوبة، غضبا من هذه الجريمة البشعة التي تعرضت لها الطفلة، حسب ما ورد على صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
التعليقات
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
تعال شف البنات عندنا
تسع عشر سنوات
وتروح البقاله لابسه للركبه وضيق وفنيله خفيفه وشعرها منكوش وحاطه روج ومدري وشو
الله يصلح الحال بس
بلينا بأباء وأمهات
خلت صدورهم من القلوب?
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. ياليت يقتلوه شر قتله ..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
دائما وابدا نكرر ونقول انتبهوا لبناتكم حتى لو كانت صغيرة بالعمر هناك بعض المرضى يفتنون بالصغار سواء من بنات او اولاد
الله يستر علينا وعلى محارمنا وعلى ذرياتنا والمسلمين اجمعين
اترك تعليقاً