على خلفية تطابق نتائح فحوصات مخطوفي الدمام مع والديهم الأصليين، يُتوقع أن يلتقي الشاب موسى الخنيزي بعائلته بعد الكشف عن تطابق النتائج مع والديه.
ويعتبر اللقاء جزءًا من الحادثة المركبة (اختطاف، وإخفاء تمت من السيدة الموقوفة حاليًا، وقد بدأت الأمور تتكشف أكثر بعد ثبوت النسب.
وتجدر الإشارة إلى أنه لا يزال التحقيق جاريًا في قضية قيام سيدة باختطاف طفل من مستشفى الولادة في الدمام بالمنطقة الشرقية قبل أكثر من 20 عاماً.
اقرأ أيضًا:
بالفيديو.. والد المختطف موسى الخنيزي يعلن تطابق تحاليل الـ DNA
التعليقات
سبحان الله نفس العيون نفس الخشم نفس دويرة الابتسامة
والله شبه عجيب
الشبهه واضح بينهم
ما فيه معلومات عن الخاطفه وعن سبب خطفها للاطفال
لا مبرر للخاطفة يسوغ التعاطف معها.
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “مَنِ اقْتَطَعَ حَقَّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بيَمِينِهِ، فقَدْ أَوْجَبَ اللَّهُ له النَّارَ، وَحَرَّمَ عليه الجَنَّةَ فَقالَ له رَجُلٌ: وإنْ كانَ شيئًا يَسِيرًا يا رَسُولَ اللهِ؟ قالَ: وإنْ قَضِيبًا مِن أَرَاكٍ.” صحيح مسلم ، برقم: 137
أي: مَن أخذَ حقَّ أخيهِ المسلمِ دُونَ وجْهِ حقٍّ، “فقدْ أوْجبَ اللهُ له النارَ وحرَّمَ عليهِ الجنةَ”، وإنْ كانَ الحقُّ المأخوذُ تافِهًا.
فكيف باختطاف فلذة كبد أم عشرين سنة!
يشبهون بعض كثير
مبارك عليكم الالتقاء الحلو
وارجو ان يتم علاج الخاطفه نفسيا ..واجزم انها مريضه نفسيا وعقليا ..
ومراعاة نفسية الابن المختطف مع مربيته لانه مهما كان لن يكرهها ابدا وسيكون متعلق بها كثيرا
الحمدلله على سلامتهم وهي مجرمه مهما كان سبب فعلها سلبت من عوائل فرحتها وعيشتها سنين طويله على الحزن
الحمد لله
الحمد لله
الخاطفة قامت بدور المربية بدون مرتب بل خسائر مالية وتعب وجهد و الخاتمة سجن
اترك تعليقاً