قالت شميمة بيغوم، التي عرفت بـ”عروس داعش” إعلامياً، إنها تشعر بالانهيار بعد أن أسقطت بريطانيا الجنسية عنها في فبراير 2019، خصوصا بعد أن خسرت شكواها أمام المحكمة في محاولة لاستعادتها مجددا.

وأوضحت أن الجنسية قد سحبت منها بسبب انضمامها داعش قبل 5 سنوات، لافتة إلا أنها علمت بالخبر من الصحافة، مؤكدة أنها لم ترتكب أي خطأ قبل انضمامها لهم.

وذكرت أنها تعيش مع بعض العائدات من صفوف التنظيم الداعشي، في مخيم روج شمال شرقي سوريا، في محاولة لحماية بعضهم البعض، لافتة إلى أن معظمهن متطرفات لذا تأمل في صدور قرار صحيح لاستعادة الأطفال والنساء والرجال.