اختار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مع مسئولين بوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)، تصفية حمزة نجل أسامة بن لادن، وذلك بدلا من الإرهابيين الذين كانوا على قائمة الوكالة.

ويعود السبب لاختياره حمزة الصغير، من قائمة تضم أخطر الإرهابيين، أمثال زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، وزعيم داعش أبو بكر البغدادي، وقاسم الريمي زعيم تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، لأنه كان “الاسم الوحيد الذي يعرفه” الرئيس بين المطلوبين للولايات المتحدة.

وقال ترامب بعدما تم عرض تلك الأسماء عليه: «لم أسمع بأي من هؤلاء. ماذا عن حمزة بن لادن؟»، وفقا لتقرير نشرته شبكة “إن بي سي نيوز” الأميركية.