رفعت مسّنة دعوى نفقة في محكمة الأسرة بمصر، بعدما طلقها زوجها لكي يتزوج عليها بعد مرور ثلاثين عامًا على زواجهما.

وأكدت السيدة العجوز أنها تحملت معه مصاعب الحياة وساندته بميراثها من والدها حتى وقف على قدميه في سوق العمل، إلا أنها لم تأخذ ضمانات ضده لحقوقها.

وأشارت إلى أنها أنجبت منها اثنين أكملها دراستهما الجامعية بمصر ثم سافروا للخارج لاستكمال دراستهما، واستقرا هناك.

وفوجئت بزوجها يطلقها غيابيا ويرسلها لنجل شقيقها الذي توفي منذ ثلاثة أعوام لتعيش برفقته، فقررت رفعت دعوى نفقة ضده.