كشفت مصادر تفاصيل جديدة حول قضية موسى الخنيزي ومحمد العماري الذين تم التوصل إليهما بعد اختطاف مر عليه 20 عام من مستشقى الولادة والأطفال بالدمام .
ورجحت أن الخاطفة مصابة بإضرابات نفسية ، خاصةً وأنها كانت تحرص على تعليمهما في المنزل من خلال مدرسين خصوصيين ، وأنها كانت تصر على تسجيلهما بسجل العائلة بعدما إدعت أنهما لقيطين عثرت عليمهما وأنها تتولى تربيتهما ، لكن زوجها رفض وهو ما سبب طلاقها .
وأضافت أن الشرارة التي فجرت القضية مجدداً بعد تلك المدة ، هو تساؤل الشابين عن عدم سبب عدم استكمال دراستهما مثل أصحابهما ، وعدم وجود أوراق رسمية لهما ، وإصرارهما على إصدار هوية وطنية ، وهو ما جعل المجرمة تعترف بالحقيقة بعد إدعاءات مستمرة بأنهما لقيطان .
وأشارت المصادر أن تلك القضية أعادت فتح ملف قضية اختفاء الطفلة ابتهال والطفل نسيم اللذين فقدا قبل 20 عام في نفس توقيت حادث الشابين .
إقرأ أيضاً :
التعليقات
بما ان الزوج رفض تسجيلهم بالبطاقه العائليه لانه يعلم حقيقتهم فلماذا لم يخبر الشرطه عن هذه الجريمه
واكتفى بتطليقها ؟
الكشف عن الحالة النفسية لمن يقدم على عمل إجرامي بعد الجريمة،اكيد راح يطلع في وضع نفساني سيء جدا.
إثبات الحالة يتم عن طريق وجود ملف طبي في عيادة نفسية وأنواع الأدوية التي يتعاطاها،ربما كانت هذه الأدوية السبب في زيادة مرضه.
وأيضا الكشف عليه في فترات متفاوته طيلة 3 أشهر،
ياناس هذه جرائم قتل جسدي او معنوي.
ولابد من التفكير اولا في الضحية..
يلاحظ ظاهرة الاضطرابات او العلل النفسية،بعد كل جريمة قتل والآن الخطف.. هل نوع من التماس الأعذار للمجرم؟
لكن مهرب ومروج المخدرات و الإرهابيين..لا يقال عنهم مصابين بأمراض او علل نفسية..؟!
اترك تعليقاً