على خلفية مقطع الفيديو الذي دنّس فيه الأتراك الحرم المكي، تمكنت «صدى» من تتُّبع قائد الحملة التي هتفت للمسجد الأقصى في سبيل تسييس الحرمين الشريفين.
واتضح لـ «صدى»، أن قائد الحملة يُدعى «صالح تورهان»، كان في قطاع غزة مع عناصر لحركة حماس الفلسطينية.
ويظهر من تصريحاته، أنه داعم للاحتلال التركي في سوريا، إذ ينشر رسائل دعم للجنود الأتراك في الشمال السوري.
وبيّنت صورة لصالح تورهان، تواجده مع عناصر حماس، وهو ما يجعله أقرب للقدس الشريف من الحرم المكي، وكان بإمكانه إيصال رسالته من هناك، بدلًا من حدوث هذا في الحرم دون مراعاة لقدسية المكان.
التعليقات
هذا طرطور مثل غيره من الطراطير بياعبن الكلام
مصيبة لو لم يتم التصدي لها بحزم… حماس صناعة يهودية… و مخابرات أردوغان صنيعة الغرب يهدفون لتفرقة الأمة الاسلامية…. بالونة اختبار لما قد يفعلونه في الحج….. اللهم رد كيدهم لنحرهم
امسكوه وعفروا خشمة بالتراب ….
هم اعداء العرب والمسلمين قبحهم الله
اترك تعليقاً