تعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لسخرية عريضة بسبب صورة له أثناء عودته للبيت الأبيض قادما من مدينة شارلوت؛ حيث ظهر برتقالي اللون، بشكل غريب، مع تطاير شعره بسبب الرياح القوية.
وقال دونالد ترامب: ” المزيد من الأخبار الكاذبة. بطبيعة الحال، هذه الصورة تم تعديلها باستخدام فوتوشوب “، في إشارة إلى اللون البرتقالي الواضح على وجهه، متابعًا: ” الرياح كانت قوية وشعري يبدو جيدا. يستخدمون أي شيء للحط من قدري ” .
وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن ترامب يستخدم مستحضرات تجميل سائلة كي يعطي وجهه لونا برتقاليا يشابه لون تسمير البشرة؛ فيما علقت المتحدثة باسم البيت الأبيض ستيفاني غريشام، إن الشخص الذي نشر الصورة، ويدعى وليام مون، ليس مصورا رسميا للبيت الأبيض، كما يدعي في التغريدة.
التعليقات
سبحان الله كم ردد ذباب قطر وتركيا وايران وملؤوا الدنيا بان محمد بن سلمان لديه جيش الكتروني واتهمونا بما فيهم ويفعلونه
اي متابع سيلاحظ انعدام نقد او حتى مجرد التعليق على المواضيع التي تخص تركيا ورغم مافيها من الاجرام المغولي والتغول على شعبه من المسلمين والعرب الزائرين لتركيا ونهب ممتلكاتهم وترك الحبل للغارب لزبانيته للاعتداء عليهم وعلى عوائلهم واطفالهم والردح الاعلامي التركي على حكوماتنا من اعلى المستويات الى كلاب الاخونجية الاجراء الخونة
ناهيك عن احتلال بلاد العرب واثارة الحروب والتفرقة بين الشعب الواحد واستعداء الغرب عليهم ومحاولة تقاسم ثرواتهم مع اليهود والغرب
رغم هذا كله وغيره يمر الخبر تلو الخبر عن جرائم النظام القرداخواني بالعشرات ولم ارى لهذا الذباب الالكتروني المزعوم تعليقا واحدا يدين او ينتقد سياسات القرداخواني اللوطي الواطي وحكومته كما ينتقدون بلادنا وجميع البلاد عدا قطر وتركيا وايران
ومع هذا يتهموننا اننا ذباب الكتروني
يذكرني موقفهم هذا اتهامنا بدعم داعش التي طالما نالنا اجرامها وسلمت منه ايران واذنابها
اللوبي الإيراني في واشنطن.. عندما اخترق الملالي مكتب أوباما
7 يوليو 2019 – 23:40 بتوقيت أبوظبي
أحمد عطا – أبوظبي- سكاي نيوز عربية
في الوقت الذي عاد فيه البرنامج النووي إلى دائرة الصراع بين واشنطن وطهران، تصدر اللوبي الإيراني في الولايات المتحدة المشهد عبر محاولة الضغط من أجل كبح أي إجراء حازم ضد نظام الملالي، ليلقي الضوء بذلك على هذه الجماعات ذات النفوذ الكبير.
وفي نظام ديمقراطي عتيد مثل الولايات المتحدة، تلعب جماعات المصالح، أو ما يعرف بجماعات الضغط (اللوبيات) دورا كبيرا في توجيه السياسة الأميركية باتجاه مصالح معينة عبر الاستفادة من الحرية الممنوحة لتشكيل هذه الجماعات.
والأسبوع الماضي عندما زادت إيران من مخزون اليورانيوم فوق 300 كيلوغرام في انتهاك للاتفاق النووي، سارعت واحدة من أقوى جماعات الضغط الإيرانية، مجلس الوطني الإيراني الأميركي (ناياك) NIAC، في بيان بإلقاء اللوم على ما وصفته بسياسة” الضغط الأقصى” التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب مع إيران.
وقال البيان إن “عواقب تخلي الرئيس ترامب عن الاتفاق النووي ما زالت مستمرة”.
وأضاف بيان المجلس الذي كان له نفوذ كبير داخل إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، وكان أحد الضالعين في تهيئة الأجواء للاتفاق النووي، إن ترامب “ورث صفقة نووية ناجحة، ومع تمزيق وزير الخارجية مايك بومبيو ومستشار الأمن القومي جون بولتون للاتفاق، فإنه لا يوجد نهاية لذلك أخطر من الحرب”.
ورغم انتهاك طهران لالتزاماتها في الاتفاق، فقد أشاد البيان بـ” التزام إيران الطوعي في الاتفاق النووي”.
نشأة استخباراتية
وبحسب الخبير في الشأن الإيراني، هاني سليمان، فقد “سعى نظام الملالي مبكراً لتكوين لوبي إيراني في الداخل الأميركي يحمل على عاتقه مهمة ترويج نظام الثورة الإسلامية والدفاع عن بقائه ومصالحه، وإقامة شبكة علاقات بالمؤسسات المختلفة التجارية والسياسية للتأثير على نوافذ صنع القرار بما يحقق مصالح الدولة ويحافظ عليها.”
وتعود نشأة اللوبي الإيراني بسياسته الحالية إلى نائب وزير الخارجية الإيراني الأسبق، صادق خرازي الذي أقام في الولايات المتحدة بين عامي 1989 و1996، واضطلع بمهمة الربط بين مؤسسات غير حكومية ومنظمات سياسية ومدنية وشركات تجارية لها مصالح اقتصادية مشتركة مع طهران.
لكن لهذه النشأة جذور استخباراتية، بحسب المحلل السياسي الإيراني علي قاطع الأحوازي، الذي أشار إلى أن بداية اللوبي الإيراني جاءت بعد أعوام قليلة من تشكيل منظمة المخابرات والأمن القومي الإيرانية “السافاك”، حيث بدأت العلاقات السياسية والحماية الأمنية والاستراتيجية تصل إلى ذروتها قبل الثورة الإيرانية عام 1979.
وبعد الثورة، تغيرت العلاقات ووصلت إلى أضعف مستوى، “لكن ونظراً لأن الفاعلين الأساسيين في الجانب الإيراني لهذه العلاقات التي يشكل غالبيتهم قيادات الأمن والجيش الإيراني فروا إلى الولايات المتحدة، فبدأوا بالعمل لصالح إيران في فترة الحرب الإيرانية العراقية وتمكنوا خلالها من الالتفاف على انقطاع العلاقات الأميركية الإيرانية وكذلك الإيرانية الإسرائيلية ونجحوا في إبرام العديد من صفقات الأسلحة من أميركا وكذلك من إسرائيل إلى إيران”، بحسب الأحوازي.
اللوبي الإيراني قوي في أمريكا ومنذ حصار إيران الخانق المدمر لاقتصادها
والرئيس ترمب يتعرض لحملات معادية.
الأصهب شامخ بوجه كل عاصفه ، يعطيهم ويغطيهم ..
اترك تعليقاً