أكد المحامي يوسف القعيط، على رفضه إلزام الأسر بتحديد النسل، خاصة إذا كانت الأسر مقتدرة ماديًا.
وقال القعيط خلال برنامج اتجاهات، إن الأوربيين على وشك أن ينقرضوا بسبب تحديد النسل، مضيفا: «نحن دولة واعدة ذات موارد».
وأوضح أننا مطالبون دينيًا أن نتكاثر، مستشهدًا بالحديث الشريف: «تزوجوا الودود الولود فإني مكاثرٌ بكم الأمم».
كما استشهد القعيط بقول الله تعالى: «وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ».
وأضاف: لن أختلف مع أحد إذا كانت القضية تنظيم نسل، بحيث يتناسب عدد أفراد الأسرة مع الدخل المادي أو كجانب توعوي.
التعليقات
تحليلك خطأ من الأساس فالاوربيون يعانون الان ليس بسبب تحديد النسل بل بسبب الحرية الجنسية فإذا كان الرجال والنساء يسرحون ويمرحون ويقومون بافراغ شهوتهم كيفما اتفق ودون عناء وفي كل وقت دون اية قيود أو التزامات او وازع ديني او اخلاقي فلماذا يتزوج ويقيد حريته وحين يقرر الزواج يكون على الاغلب قد فقد قدراته كليا او جزئيا ولم يعد قادرا على الانجاب ومن هنا برزت المشكلة وظهر الفارق الكبير بين الأجيال فالغالبية صارت من كبار السن والاقلية من الشباب وأصبح ذلك واضحا للعيان والانقراض اصبح مسألة وقت ليس الا لذلك اضطروا للسماح لرعايا الدول الأخرى بالهجرة الى بلادهم بهدف تعزيز النسل وليس كرما منهم او رأفة او شفقة كما يزعمون
الأخ عبدالله هذا ما يحدث فعلا مع الأسف
تحديد النسل ضروره ملحه.
المستشفيات ما تكفي والمدارس ما تكفي والجامعات ما تكفي والشوارع زحمه والمدن الكبيره تصرخ من هجرة القرى للمدن الكبرى والوظائف ما فيه.
الواحد يجيب ٧ او ٨ اطفال ويرميهم للمدرسه واذا كبروا شوي تلقاهم يدوجون بالشوارع لا تربية ولا اخلاق ولا احترام للناس. واذا كان معاهم سياره، فحدث ولا حرج.
اوك
اترك تعليقاً