أظهرت صور متداولة نماذج من العمارة النجدية للمساجد، فبعضها تم ترميمه لاحقاً والحفاظ عليه. والأكثر تم إزالتها وبناؤها بناءً حديثاً.
ووفقا للصور النادرة للمساجد في نجد فإنها بنيت من الطين والحجر، بينما السقف كان من جذوع النخل والأثل والحجارة المنبسطة.
وبحسب الصور فإن المساجد كانت توضع فيها مآذنة كبيره تشق عنان السماء يراها الجميع من جميع الأماكن وتدل الناس على موقع المسجد.
وكانت معظم المساجد على شكل مستطيل أو مربع مزود بسرحه على حسب كبر المسجد وعدد المصلين.
التعليقات
اظنك تتكلم عن الاحساء والقطيف وليس عن نجد …
.. اما كلمة ( نجد والقصيم ) هذي جديده في علم الجغرافيا ..
إلى زاير
الدولة الفاطمية التي انشق عنهم القرامطة حكموا مصر وشمال أفريقيا والحجاز واليمن..
جامع الأزهر في مصر بناه الفاطميين
للأسف أهل نجد و القصيم كانو تحت حكم دولة كافر لعدة قرون هي حكم دولة القرامطة لذلك هم حديث عهد بالدين الإسلامي و التاريخ الإسلامي حتي هزمهم حاكم البحرين .
رحمهم الله الزم ماعليهم بناء المساجد وعمارتها باالقرآن والصلوات والطاعات ..
اترك تعليقاً