روت مواطنة، معاناتها منذ وقوعها في فخ الديون المتراكمة، موضحة أن الأمر بدأ بدين صغير.

وتفصيلا، أوضحت المواطنة خلال برنامج اتجاهات، أن القصة بدأت منذ أرادت إنشاء مشروع صغير، وبدأت في ترميم مبنى لإنشاء هذا المشروع، لكنه لم ينجح، واكشتفت أن المبنى عليه التزامات سابقة.

وأشارت إلى أنها لجأت لمكتب سيارات، لتسديد هذا الدين، موضحة أنها تحصل على مبلغ مالي من المكتب، مقابل شراء سيارة، على أن تسدده أضعاف مضاعفة.

ووقعت المواطنة على شيك لمكتب السيارات، قائلة: لم أكن أعلم أن هذا الشيك جريمة سأظل أعاني منها طويلا.

وقالت السيدة: أعاني تنمر وألفاظ بذيئة من أحد أصحاب الدين، لدرجة أن أحدهم تم تسديد دينه كاملا، ومو راضي يسحب الشكوى ويبغى يبتزني في مبالغ مالية جديدة.