كشفت الدكتورة نهى الوقداني، أن أكبر ضرر موجود في عيادات الأسنان الخاصة هو وجود الكوادر غير المؤهلة وأطباء غير مختصين معظمهم من الوافدين.
وأشارت خلال لقائها في برنامج «تم»، إلى أنه لا يوجد طبيب مختص وإنما طبيب عام لكل الحالات، مؤكدة أن نسبة الأجانب في العيادات الخاصة هي 90%.
وأضافت بأنه «تستر أصحاب المراكز على الأطباء غير المؤهلين يبعدنا كثيرًا عن موضوع التوطين»، موضحة أن هناك ضوابط وأنظمة لكنها غير مفّعلة.
وتابعت: «السعودي يكلّف راتب، والأجنبي أرخص في الراتب وممكن يشتغل كل شي».
وأردفت: «هناك ضعف في الرقابة من قبل وزارة العمل والصحة وهيئة التخصصات الصحية، وأصحاب المراكز المتخصصة في طب الأسنان يبحثون عن مصلحتهم».
#تم | د. نهى الوقداني: أكبر ضرر موجود في عيادات الأسنان هو وجود أطباء غير مؤهلين.#عيادات_الأسنان_الخاصة pic.twitter.com/s5ZxQYCIV4
— برنامج تم (@TammTalkShow) January 26, 2020
#تم | د. نهى الوقداني: تستر أصحاب المراكز على الأطباء الغير مؤهلين يبعدنا كثيرًا عن موضوع التوطين.#عيادات_الأسنان_الخاصة pic.twitter.com/EBJmvHlfAR
— برنامج تم (@TammTalkShow) January 26, 2020
التعليقات
لاح عطية الله على وزارة الصحة فاشرقت ثم راح
عسى الله يعوضنا فيه خير
بلد فيه امثال توفيق لن تعدم رحمها انجاب امثاله
طيب الله فاله واعانه اينما حل او ارتحل وكثر امثاله
هي وقفت على عيادات الاسنان الله يهداك
عداك العيب
يا دكتوره .انتي دكتور في العلم والاخلاق والامانه
المهنيه
ولا ازكيك القول .نعم اصدقك القول
معظم عيادات الاسنان الخاصه .سباكين في الاساس مع دبلوم معمل اسنان
جاء هناء
استشاري
زراعه والغرسه ١٠ آلاف
؟؟
والرقابه كل عام والسنون بخير
وعليه .احذر سكان جده حي السامر
من مركز اسمه العاج الأبيض
لوجه الله
اخوكم
العيادات الخاصه والمدارس الاهليه يشغلها الاجانب بنسبه مرتفعه جدا
يوجد ضعف في الرقابة من قبل وزارة العمل والصحة و وزارة التعليم
لا يوجد مراقبه ولا متابعه لتطبيق الانظمه
الاجنبي يتقاضى نص راتب السعوعدي والمؤهل واحد والسعودي لايداوم الا 6ساعات والجمعه والسبيت اجازه فكيف لصاحب المستشفى يجيب من منهم سعودي او اجنبي
!! – قصة زامر الحي لا يطرب-!!
————— ———
زامر الحي لا يطرب هو أحد الأمثال العربية القديمة التي انتشرت في منطقة الخليج ، وهي تعني أن مطرب الحارة لا يطرب ساكنيها وذلك لكثرة عزفه ، الذي تتعود عليه الآذان فيصبح حينها بلا قيمة لديهم لأنه لا يقدم جديد ، ويضرب هذا المثل حينما يلقى المرء من جماعته تجهمًا ونكرانًا ، ويشعر معهم بتدني القيمة وانعدام الوجود .
قصة المثل :
يحكى أن زمارًا نبغ في العزف على مزماره فكان كل ليلة قبل مغيب الشمس ، يخرج ألته ويؤنس وحدته وهو يرعى قطيعه من الغنم ، فكان الشاب يشدو بأجمل الألحان التي تنقلها الرياح لأهل قريته ، فيستمعون لمطلعها ثم ينشغلون بأعمالهم رغم عذوبة ألحانه ، وكان إن مر بينهم لا يعيرونه اهتماما ولا يشعرونه بحلاوة ما يصنع .
ظل الشاب على حاله يعزف كل يومٍ دون أن يسمع كلمة تحفيز واحدة ، حتى مر عليه واحدًا من الرحالة في يومٍ من الأيام فاستوقفته ألحانه ، وطلب منه أن يرافقه في مقابل أن يمنحه كل شهر ألف درهم ، فوافق الشاب على عرض الرجل الرحالة وسافر معه إلى قرية ليست ببعيدة ، وهناك أعلنوا عن حفلة كبيرة عزف بها الشاب أعذب الألحان ، ونال رضا وتصفيق الجمهور .
وهكذا حفلة تلو الأخرى ذاع صيت الفتى واشتهر في كل القرى المجاورة ، ولما اغتنى الزمار واشتهر تمنى أن يعود إلى قريته ، وطلب من الرحالة أن يذهب معه هناك ويقوما معًا بعمل حفلة كتلك الحفلات التي أقاموها في القرى المجاورة ، ولكن نصحه الرحالة بعدم الذهاب لأن قريته لا فن فيها ولا مال .
ولكن شوق الفتى لأهله وأبناء قريته جعله يلح على الرحالة في الذهاب ، وبالفعل ذهب الاثنان معًا في موكب مهيب ، وحينما وصل الشاب أخذ يتأمل ربوته التي كان يجلس عليها ويعزف أول ألحانه ، وحينما دخل الشاب اجتمع حوله الناس ولكن لرؤية من صاحب الموكب المهيب ، ولما خرج عليهم لم يعرفوه من حسن مظهره وثراءه ، حينها ابتسم الشاب وأخرج نايه وأخذ يشدو به أجمل الألحان التي طالما سمعها الناس في قريته .
ولما انتهى الشاب من لحنه انتظر سماع صوت المصفقين ، ولكنه لم يجد حوله سوى اثنان واحد منهما هو الرحالة والثاني شيخ عجوز ، فقال له الرحالة : إن زامر الحي لا يطرب ، وأما الشيخ العجوز فقال له : ”أخطأت إذ أتيت، وأخطأت إذ تدنيت، وأخطأت إذ تمنيت“ .
فسأله الشاب عن مقصده فقال الشيخ الحكيم أما الأولى: ” فأخطأت إذ أتيت من أرضٍ رحبت بك لأرضٍ طردتك ، فليس بعد الزيادة إلا نقصان ” ، وأما الثانية : ”فأخطأت إذ تدنيت وكان يقصد بقوله ذلك الرحالة الذي كان يعطيه ألف درهم ويكسب من وراءه ألف دينار ، وأما الثالثة: ”فأخطأت إذ تمنيت أن تجد الخير في أهلك بعد أن وجدته في غيرهم”.
معلومات مفيدة من الطبيبة جزاها الله خير
لكت ليتها تكمل حجابها وتغطي وجهها عن الرجال الاجانب ولن يضرها شيء بل يزيدها أجر
كل عيادات الاسنان اللي في البلد أطباءها غير مؤهلين لأنهم أجانب أو لأنهم أجانب فهم غير مؤهلين ؟؟؟
الكلام العام والحكم المنزل هذا عجيب جدا وفيه اجحاف
لأنه لو صح كان العالم اللي الان اعمارهم 18 وفوق كلهم سنونهم مثل قوفي اللي في ميكي ماوس ههههههههه
اترك تعليقاً