أصبح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان غير مرّحب به في معظم البلدان العربية؛ بسبب سياسته المتعجرفة التي يتعامل بها في المنطقة.
وشهدت زيارة الرئيس التركي إلى الجزائر اليوم الأحد، رفضًا شعبيًا واسعًا وأظهرت وعي الجزائريين بأهداف أردوغان تجاه الشقيقة ليبيا.
وأعرب الشعب الجزائري عن غضبهم من زيارة أردوغان إلى البلاد، مؤكدين أنه هدفها محاصرة ليبيا تمهيدًا لاحتلالها.
وفي سياق متصل، ظهرت صورة للأمن التركي وهو يُفتش قاعة المؤتمر الصحفي بينه وبين الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، ما ضاعف غضب الجزائريين.
وأوضحت الصورة فرد من الأمن التركي ومعه كلب بوليسي وقد قيل إن هناك العديد من رجال الأمن والكلاب البوليسية رافقوا أروغان، ما أثار استفزاز الشعب الجزائري الذي رفض تواجد الأمن التركي والتفتيش بهذا الشكل، وكأن الأمن الجزائري لن يستطيع حماية ضيوف الدولة.
التعليقات
ماهو المتوقع من زيارة خليفة الشواذ أمير الدعاره قردوغان الجزائريين احرار في أن يستقبلوا من شاؤا في بلادهم لان بلد المليون شهيد لن تقبل الوصايه عليهم من اي جهه ولكن من يريد هدم الدول العربيه لهدف سبق لاسيادة من الصهيونيه العالميه تخطيطه لن نسمح به مهما كلفنا من تضحيات
الزعيم رجب الطيب اردغوان نزل ضيفا علي الحكومة والشعب الجزائري تلبية لدعوة وُجِّهت إليه من رأس الدولة في الجزائر عبد المجيد تبون. ووصل بمعية الزعيم الطيب وزراء الدفاع والاقتصاد والخارجية وغيرهم لتوقيع اتفاقيات دفاعية واستراتيجية وتجارية بين البلدين. والرئيس تركي هو اول رئيس دولة يزور الجزائر منذ تولي الرئيس عبد المجيد الرئاسة في الجزائر نهاية العام المنصرم. قليل من المصداقية ما يضر يا اخواننا في مجلتنا الغراء يا صدي. اما من ناحية المفتشين الاتراك فزيادة التفتيش تفتيشين. وزيادة الحرس حرسين. وزيادة الامن امنين.
من المفترض علي اي صحافة ان تلتزم الحياديه اتجه اخباره لكي لا تعرض نفسه لعدم المصداقيه وصف اروغان باالكلب لايليق بصحافه ذو سمعه محترمه
اترك تعليقاً