على الرغم من تآمر اعداء المملكة بالتعاون مع مؤسس أمازون ومالك صحيفة واشنطن بوست “جيف بيزوس ” لتلفيق معلومات كاذبة تحاول النيل من السعودية وولي العهد بإدعاء اختراق هاتف ” بيزوس ” إلا أن تلك المحاولات لم تلبث طويلاً حتى باءت بالفشل إزاء معلومات كشفت عنها مصادر أمريكية بذاتها .
فقد فندًت العديد من وسائل الإعلام الأمريكية تلك المزاعم التي بدت ساذجة للنيل من المملكة ، ومنها صحيفة ” وول ستريت جورنال ” التي أكدت أن من قام بتسريب صور ” بيزوس ” عن صديقته الجديدة لوسائل الإعلام هو شقيقها الذي باع تلك الصور لمجلة مقابل 200 ألف دولار .
كما دافع موقع ” بيزنس إنسايدر ” شويه صورة المملكة . عن ولي العهد وحكومة المملكة ونأى بها عن تلك التصرفات المريبة ، مشيراً إلى وجود ثغرات أمنية خطيرة في تطبيق “واتسآب ” التابع لشركة فيسبوك .
أما صحيفة ” نيويورك تايمز ” فقد أبلغتها مصادر أن النائب العام بنيويررك لم يعثر على أي أدلة تثبت تورط سعودي ، رغم وجود محققين يكنون العداء للمملكة ، لتظل محاولات “بيزوس ” “وواشنطن بوست ” ومن يتآمر معهم فاشلة ولا تجدي نفعاً في محاولات .
التعليقات
شر البلية ما يضحك ,(بيزوس )انسان رغم غناه وامكانياته اثبت انه اتفه من التفاهة نفسها فاتهام كهذا ولشخص بعينه مثل ولي العهد اتهام يثير السخرية وكأن ولي العهد ليس لديه شغل ولا مشغلة ولا امور تهم دولة بأكملها ولها تأثير لا ينكر على مستوى العالم ولن يهدر وقته على اختراق تلفون لأمثال هذا فهناك اجهزة ربما في جميع الدول مهمتها القيام بمثل هذه الاعمال دون ان تترك خلفها اثرا والسؤال ماذا فعلت ياهذا حتى اثرت اهتمام الجهة التي اخترقت تلفونك واتمنى ان تلقى العقاب المناسب على اتهامك الغبي وان تتم مقاطعة كل ما يمت الى مؤسستك بصلة عقابا لك وردعا لامثالك فما تقدمه من خلال مؤسستك أيا كان ليس حكرا عليك وهناك بدائل أفضل بكثير
لالا ليست كذلك.. ليس هناك نار من اصله!
هذه الابخرة التي تحس فيها ليست الا بسبب تاثرك باستنشاقك لانبعثات مؤخرتك
هيا خلي انطوان حمارة يعوضك عن مهانتك يامستحمر
لا دخان من دون نار
كلاب يهتمون من هم افضل منهم وأعز منهم بسبب ان تلك الكلاب وسخه نجسة
حفظ الله بلادنا وحكامنا ووفقهم للخير
سيروا فخلفكم 30 مليون جندي سعودي
مخالف للنشر
دعونا نكون صريحين..الغرب في عاصمته أمريكا يعاني هول الصدمة.
بعد مقتل الرجل الذي كان يمد الإعلام الأمريكي بنشر الغسيل السعودي مدعوما من قطر في القنصلية في إسطنبول
فقدوا مورد إعلامي كبير يستفاد منه في التوظيف السياسي للضغط على السعودية.
الآن يعيشون في حالة تخبط .
الاخوه في التحرير في المقطع الاخير وبالخطأ كتبتم تثبط ( بدلا من تثبت ) وهي ذات مدلول عكسي لسياق الخبر ، لذا يلزمكم التصحيح
اترك تعليقاً