أثارت مقدمة البرامج الحوارية ويندي ويليامز، سخرية مشاهديها، بعد تعرضها لموقف لا تحسد عليه خلال تقديم برنامجها.
وكانت ويندي تتحدث عن لاعب كرة القدم الأمريكية أوديل بيكهام جونيور، وظهرت جالسة بشكل مثير للجدل.
ومن ثم سمع الجمهور صوت الغازات التي أطلقتها المذيعة على الهواء مباشرة، لكنها لم تعلق.
التعليقات
والله الفضيحه ..وبعدين هذولا الحيوانات انظف وأشرف منهم والطقاع عادي عندهم لكن أنت يامنزل الخبر إستح على وجهك وأرتق عن مثل هالاخبار المقرفه وحشم نفسك وحشم من يقراء الخبر …عيب والله ماياجب هالشي
عساها في خشمك يامن اورد هالخبر التافه .. صحيح ماتستحون على وجوهكم .. تفوقتوا على اعلام مصر ..
خلوها تدق بوري على شان تطلع فاصل ..???
?????????
استغفر الله
gليت يشمها من الخبر —–افووووووووووووه
وبعدين …
خليها تتنفس الدنيا نفس ههههههههههه
???? افووووه. عليك يا منزل الخبر
???? افووووه. عليك يا منزل الخبر
ليتها طاقعه في وجوه من نزل الخبر
هذا اخر الزمان حتى اخبار الغازات تتصدر الصحف …????????
الصرة الخلفية متوسعه ومعد تقدر تسيطر
عليها????????
ارتقو بمواضيعكم يا صدى
مكثره حليب وتتكلم بصوت عالي عشان ماحد يسمع طقاعها ههههههه
دراسة بريطانية: شم غازات البطن يقى من السرطان والخرف والأزمات القلبية
كتب إسلام إبراهيم
السبت، 12 يوليه 2014 01:28 ص
نتائج جديدة وغريبة للغاية، وقد تكون مثيرة للاشمئزاز لدى البعض كشفت عنها مؤخرا دراسة طبية حديثة أشرف عليها علماء من جامعة إكستر البريطانية، حيث أشارت الأبحاث إلى أن شم واستنشاق الغازات “المحرجة”، المنبعثة من الأمعاء، له فوائد وأسرار صحية مثيرة، حيث قد يساهم ذلك فى الوقاية من الإصابة بالسرطان والسكتة الدماغية والأزمات القلبية والخرف، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية.
ويعد كبرتيد الهيدروجين من أشهر الغازات القوية ذات الرائحة الكريهة التى تصدر من الأمعاء، بفعل تكسير البكتيريا للطعام فى الأمعاء، وأكد الباحثون أنه على الرغم من سمية هذا الغاز إلا أنه حال استنشاقه بكميات قليلة قد يساعد فى حماية الخلايا ومكافحة الأمراض.
وكشف الباحثون أن الخلايا عندما تتضرر بشدة من الأمراض المختلفة تلجأ إلى استخدام الإنزيمات الخاصة بها لإنتاج كميات دقيقة من كبريتيد الهيدروجين، ويساعد هذا الغاز على الحفاظ على الميتوكوندريا المسئولة عن إنتاج الطاقة بالأوعية الدموية والحد من الالتهابات، وبدونها تموت الخلايا، وهو ما يؤكد أهمية هذا الغاز.
وتمكن الباحثون أيضا من تطوير مركب جديد يُعرف باسم “AP39” يساعد الجسم على إنتاج الكمية المناسبة من غاز كبريتيد الهيدروجين، والذى يخرج مع غازات البطن، وأكد الباحثون أن ذلك سيساهم فى الحد من فرص تلف الميتوكوندريا، مصنع الطاقة فى الخلية، وتظل الخلايا على قيد الحياة وتقل الالتهابات، وتعد تلك هى الخطوة الأهم فى علاج العديد من الأمراض، مثل السكتة الدماغية وقصور عضلة القلب والسكرى والتهابات المفاصل والخرف والشيخوخة.
وأضاف الباحثون أنهم استغلوا العملية الفسيولوجية لإخراج الغازات فى تصنيع المركب الجديد “AP39″، الذى يقوم بإيصال الكمية المحددة من غاز كبريتيد الهيدروجين إلى الميتوكوندريا، وهو ما ساعد فى بقاء 80% منها على قيد الحياة أثناء تجربتها على بعض نماذج الأنسجة المصابة بأمراض القلب.
وأكد الباحثون أن غاز كبريتيد الهيدروجين الذى يتم انبعاثه من البطن سيساهم فى علاج العديد من الأمراض الخطيرة فى المستقبل، وجاءت هذه النتائج بالمجلة الطبية “Medicinal Chemistry Communications”، كما نشرت على الموقع الإلكترونى لصحيفة “ديلى ميل” البريطانية فى العاشر من شهر يوليو الحالى
خبر الموسم احي الجريده خرى
مكثرة ثوم وبصل
??
خبر مخجل ومزعج لمن يراه ..امل الارتقاء بالطرح احتراماً للقراء
.. مثل هاالاخبار التافهه لا تستحق النشر ..
خبر تافه لا يليق ولا يستحق نشره
هل هذا خبر يستحق النشر انتهت اخبار العالم وتبحثون عن مثل هذه الأخبار ارتقوا باخباركم
الضغط يولد الانفجار
اترك تعليقاً