اعترف الصحفي عبدالباري عطوان ، عراب إيران المتلون، إنه عقد صفقة مع إسرائيل مقابل عدم عودته إلى فلسطين مرة أخرى.
وقال “عطوان” الصحفي المتلون كالحرباء في مذكراته أنه تعهّد لإسرائيل بعدم العودة إلى فلسطين مقابل السماح له بالهجرة للعمل، وتسلسله الوظيفي.
وكشف إن إسرائيل ساعدته في أن يتدرج في الوظائف كالتالي: عامل في مصنع صلصة بندورة/ بالأردن، عامل رش مبيدات حشرية/ الأردن، سائقاً وموزعاً للحلويات على الدكاكين/ الأردن، إلى أن وصل ليكون كاتباً وصحفياً بالسعودية.
ويواصل عراب إيران الذي باع وطنه التودد إلى إيران والمرشد الإيراني خامنئي وتجميل وجه إيران الشيطاني، وفي المقابل يضرب في المملكة بقلمه المتلون.
ووصف “عطوان” الإرهابي قاسم سليمان مؤخرًا بأنه شهيد، محاولًا التذلل لإيران والتقرب من أقدام خامنئي، لتحقيق مصالح خاصة بالتأكيد.
التعليقات
هذا أجلكم واعزكم الله
انظرو إلا وجهه العبوس
(خلق الله خلق حسن)
وجه عبوس والله ان الأنسان ليخجل عندما يستمع لخزعبلاته وتودده للحاخامئني
فهل يرجى من شخص غدر بأهل بيته الفلسطينيين للمحتل
هل يوجد أقبح واشنع من خيانة الشخص لبيته وبلده وموطنه حتى يعيش هو بنعيم على حساب وطنه
وياليته حصل مراده ولكن الخاين حتى بنظر من امتطاه يضل جرثومة قذره وحرام عليه أن يعيش ومكانه الأصلي مع الجيف
لأنه من خان اهله ووطنه سيخون من امتطاه
فرموه مهلهل عبوس تاره ينهق هنا وتارة ينبح هناك يقاوم ثمن خيانته ليعيش
وجه عبوس وفمه يخرج منها أجلكم الله أقذر النجاسه ولا يمكن أن يطهره حتى ماء المطر سبعون عاما
يعني كان شغال زبال ورشاش مبيدات في الاردن وحنا جبنا الزبال وشغلناه صحفي اكراما لبلده الله يلعنه ويلعن بلده واخرها اول ناس يسب فيهم حنا — لاحول ولا قوة الا بالله
اترك تعليقاً