عرضت طهران علي أكاديمية أسترالية-بريطانية العمل كجاسوسة لصالح إيران، بحسب رسائل هرّبتها خارج السجن ونشرتها وسائل إعلام بريطانية.

وقالت المعتقلة البريطانية:”تقبلوا رسالتي هذه كرفض رسمي وحاسم لعرضكم علي العمل مع الفرع الاستخباراتي للحرس الثوري الإيراني”.

واضافت المعتقلة:” “لست جاسوسة.. لم أكن يوماً جاسوسة ولست مهتمة بالعمل مع منظمة تجسس في أي بلد.. عندما أغادر إيران أريد أن أكون حرّة وأن أعيش حياة حرّة، لا تحت الابتزاز والتهديدات”.