تعتبر المملكة واحدة من أهم ثلاث دول في العالم بالإضافة إلى الولايات المتحدة وروسيا، بسبب أنها قوتها في قطاع الطاقة ما يجعل لها مساهمات واسعة في أي قرار بقطاع الطاقة في العالم.

وصنفت المملكة بأنها أكبر دولة مصدرة للنفط، فالنفط هو أكبر سلعة في التبادل التجاري وبما أنها المنتجع الأكبر لهذه «السلعة» فوجودها منطقي وأساسي في مجموعة العشرين.

وقدمت المملكة بانضمامها إلى مجموعة الدول العشرين للمنظمة الدولية أكثر مما استفادت من عضويتها فيها، حيث تسعى للحصول على النفوذ والتأثير على الصعيدين السياسي والإقتصادي، فهي طرف مؤثر في صناعة السياسات الإقتصادية العالمية التي بدورها تؤثر في اقتصاد كل دول العالم ومن ضمنها الدول العربية، وفقا ل” سبونتيك ” الروسية.