ظهر حارس الأمن الذي سُرقت دراجته في جدة قبل أيام، في حالة مغايرة تمامًا لما ظهر عليها في مقطع الفيديو الذي أبكى الجميع تأثرًا بما حدث له.

واستحالت حالة حارس الأمن من الحزن إلى الفرح بعد المساعدات التي انهالت عليه بعد مقطع الفيديو، الذي ظهر فيه باكيًا، مطالبًا من يجد دراجته بالاتصال به، حيث أكد وقتها أنه لا يملك سواها.

وتسلم حارس الأمن سيارة من ضمن التبرعات التي أهديت له من فاعلي الخير.

اقرأ أيضًا:

أمير يساعد حارس الأمن الذي سُرقت دراجته بعد بكائه بـ«حرقة»