تكشفت معلومات جديدة بشأن قضية الشاب الأوغندى، الذى وقع ضحية نصاب حاول سرقة أمواله بحيلة جديدة، تتمثل فى انتحاله صفة ” فتاة ” والزواج منه لسرقة المهر و أمواله.

وتعود الواقعة عندما اكتشف الشاب الأوغندي النصب والاحتيال بعد ضبط العروس المزيفة، حال سرقتها الأجهزة الكهربائية من منزله، أثناء غيابه.

وأوقف الزوج من عمله كإمام مسجد، وإحالته إلى المحكمة لاتهامه بالمعرفة الجسدية لحقيقة عروسه المزيفة، ويواجه تهمة المثلية الجنسية.

وبحسب نص الاتهام وفقًا للقانون الأوغندى، فإن الإمام كان يعلم أن عروسه رجل، ورغم ذلك بقى معه، مما قد يضعه فى اتهام الشذوذ الجنسى، وهو ما يحرمه الإسلام الذى يدعو إليه، وتم نقله إلى سجن نتنجيرو.