أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل حداً بأحد الجناة بمنطقة جازان، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم / سويد بن علي بن علي بكير عاتي – سعودي الجنسية – على قتل زوجته / زهراء بنت حمد بن علي عاتي – سعودية الجنسية –، وذلك بطعنها عدة طعنات أدت إلى وفاتها.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة الجزائية صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولما أقدم عليه المدعى عليه من قتل زوجته وهي آمنة معه وتبييته النية لقتلها وتخطيطه لذلك، فقد تم الحكم عليه بالقتل حداً لقتله زوجته غيلة وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل حداً بالجاني / سويد بن علي بن علي بكير عاتي – سعودي الجنسية – اليوم الثلاثاء 19 /5/ 1441هـ بسجن جازان العام في منطقة جازان.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
التعليقات
ماعندك سالفه اذا منت من نفس المنطقة كل تبن
الحمدلله
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
القاتل يقتل
والحمدلله على تنفيذ شرع الله
طيب
القات ضرب عقله يظن زوجته جنيه جاي يطعن الجني عدة طعنات لكن للأسف قتل زوجته وانتهى به الأمر القتل حدا
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
خطباء صلاة الجمعة في جيزان ربما والله أعلم أنهم لا يستشعروا السلبيات التي تحدث في مجتمعهم الجيزاني.
من غير المعقول كثرة جرائم في منطقة دون غيرها من مناطق أكيد يوجد خلل ، الإعدام لا يقدم حلول بمستوى نشر الوعي والثقافة والدين الصحيح.
نسأل الله السلامه …..
اترك تعليقاً