كشف مسئول بالقيادة العامة للجيش الوطني الليبي، اليوم الثلاثاء، أسباب عدم توقيع المشير خليفة حفتر على اتفاق وقف إطلاق النار في موسكو.
وأوضح المسؤول أن الأسباب، تتمثل في نية تركيا استغلال الاتفاق، بفرض نفسها من خلاله، كطرف في ليبيا، بما يشرعن اتفاقاتها مع حكومة الوفاق الوطني، وشرعنة البرلمان الموازي في طرابلس، لينازع البرلمان الشرعي، وتفتيت الصف المجتمعي الداعم للقوات المسلحة.
وأشار إلى أن تركيا أرادت تمرير أجندتها ومصالحها السياسية والاقتصادية الخاصة؛ مقابل دفعها بحكومة الوفاق لقبول وقف إطلاق النار في خطوط القتال الحالية، لصالح مصالحها في ليبيا والمنطقة، وليس لأجل الليبيين.
وشدد على الترحيب بأي مبادرة تحقن الدم يكون أساسها القضاء على الإرهاب وحل المليشيات والعودة لشرعية الشعب في إطار ليبي ليبي.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
كفو .. أنتبه من الأتراك والإيرانيين والقطريين ..
مادخلوا دولة إلا وتدمرت …
كفو .. أنتبه من الأتراك والإيرانيين والقطريين ..
مادخلوا دولة إلا وتدمرت …
يجب ان لا يقبل حفتر بوجود الاتراك في الاجتماع ولا توقيعها على اي اتفاق بين الليبين بضمانه روسيه
الاتراك لم يقبلو بالهدنه الا بعد تقدم الجيش الليبي في المعارك الاخيره تجاه طرابلس
لذلك يجب ان يكون حفتر قوي في محادثاته مع السراج في موسكو
الأزمة في ليبيا واليمن وسوريا سوف تستمر سنوات طوال بدون حلول تؤدي إلى بسط الأمن والإستقرار وعودة الحياة الطبيعية.
طالما يوجد ( حطب ) من الخارج يساهم بفعالية في اشعال النيران.
انتبه من خداع الاتراك ..
.. خلك ذيب حفتري ..
اترك تعليقاً