اتهم أحد المواطنين، مستشفى الليث بقتل جنين شقيقته بعدما دخلت طوارئ المستشفى إثر شعورها بتعب.
وأوضح المواطن، أن المستشفى أخبرها بأنها ستضع جنينها الآن وهي رفضت كونها تعرف آلام الطلق وأوقات الولادة حيث وضعت 6 أطفال من قبل.
وأشار المواطن إلى أن الأطباء أصرّوا على توليدها وبالفعل أجروا لها عملية قيصرية وبعد 10 دقائق من العملية أخبروها بوفاة الطفل.
وأفاد بأن الطبيب الذي قام بالعملية مختفي حتى الآن من المستشفى، مناشدًا المسؤولين بالتدخل للتحقيق في هذه الواقعة؛ إذ أن الأطباء يقولون بأن أسباب الوفاة ” ضيق في التنفس ” ولا يريدون إعطائه تقرير أو الحديث مع الطبيب.
التعليقات
اولا هناك إجراءات قبل تقرير العمليه ومن ضمنها الموافقه على العمليه وتوقيع زوجها
ثانيا كيف كشفوا عليها بالطواري وعلى طول سحبوها للعمليات لمن هي متأكده ان مو وقت ولادتها ليش توافق على العمليه
مافيه مستشفى باي مدينه يجري اي عملية اي كانت الا بموافقة المريض وذوه
ما اعتقد سو العمليه الا بموافقتها وتوقيع زوجها
الأخطاء الطبيه موجوده بس انك توافق على إجراء عمليه وانت مو مقتنع فيها ما اعتقد ولا احد يجبرك على شي انت مو مقتنع فيه
هي وافقت وزوجها قام بالتوقيع واحتمال خطأ طبي
يا كونان ذلحين وش دخل مستشفى أضم في الموضوع
وينك من البداية ياعزيزي
الزوج
تاركها باالمستشفى
وجاي متأخر?
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
…………..
حسبنا الله وكفى. لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يعينك
مستشفى اضم اشتغلوها فتره ذالقيصريه وفي النهايه الناس اشتكت وشالوا الدكتور وسفروه ولا حاسبوه ولاهم يحزنون
والا الوراعين الي يوظفونهم استقبال طواري وغيره الواحد متخرج ليلي ولايفهم وراز نفسه مسوي المدير
بعض المستشفيات دكاترتها طبطب وليس يطلع كويس
الله يعوضها خير
الله المستعان
الله المستعان
تأكدو يمكن شهادة الدكتور مزوره
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
,, هذا اهمال وتقصير من المستشفى والطبيب معاً ، لاتسكت عنهم ..
اترك تعليقاً