صرح المحامي والمستشار القانوني فراس الطرابلسي، وكيل المعتدى عليها في واقعة ” قاذف الفتاة بحجر ” ، بأنه لا توجد أي علاقه أسرية بين أطراف الحادثة الظاهرين في التسجيل المرئي.
وأكد ” الطرابلسي” أن المعتدى عليها كانت في زيارة مع أسرتها إلى مكة، وحين توجهت لركوب سيارتها باغتها المعتدي بعبارات هجومية.
وأضاف: ” حين قامت بالاستنجاد بقريبها قام المعتدي على الفور بالتقاط حجر وقذفها به؛ وفقًا لما هو ظاهر في المقطع ” .
كما أوضح أن المعتدى عليها قامت مباشرة برفع بلاغ على موقع ” كلنا أمن ” ، وتم التجاوب فورًا مع البلاغ وتوجيهها لقسم الشرطة ذي الاختصاص المكاني لتقديم شكواها وتسجيل أقوالها.
وأشار إلى أن القضية حاليًا منظورة أمام جهات الاختصاص للفصل فيها؛ وفقًا لأحكام الشرع.
وكان قد تم تداول مقطع فيديو يوثق لحظة اعتداء شاب على فتاة في مكة بحجر؛ بعد مشادة كلامية بينهما، حيث بدا الشاب يحمل حجر في يده ويتحدث بحدة مع الفتاة ثم يقذفها به.
اقرأ ايضا
التعليقات
سيظهر الحق
انا فيصل
يا بقره
هههههههههههههههههههههههههه
محامي المعتدى عليها بواقعة ” الحجر ” يكشف حقيقة وجود قرابة بين أطراف الحادثة
صرح المحامي ، بأنه لا توجد أي علاقه أسرية بين أطراف الحادثة الظاهرين في التسجيل المرئي.
يعني كيف …؟
ههههههه
اخوي
ابو
عمار
انت باقي ما عرفت
ص د ى
مسي كلام ما فيه دقق
محامي المعتدى عليها بواقعة ” الحجر ” يكشف حقيقة وجود قرابة بين أطراف الحادثة
صرح المحامي ، بأنه لا توجد أي علاقه أسرية بين أطراف الحادثة الظاهرين في التسجيل المرئي.
**********************************
بالعربي فيه علاقه بينهم والا ما فيه علاقه ؟
التحيز 100٪ مع المرأة ضد الرجل هذا له جذور وراثيه تاريخية حيث تعود الى العصر الجاهلي وهو مايعرف ” بواد البنات ” كان قريش والعرب عامة ينظرون للمرأة بأنها كائن قاصر وضعيف وغير مسؤول عن سلوكياته يعني اذا غلطت بنت يتحاسب ابوها او اخوها او ابن اخوها حتى لو كان عمره عشر سنوات وهي في الأربعين ! المرأة كانت لا تحاسب لانها في نظرهم مخلوق لا يتمتع بالعقل الكامل وانما خلقه الله من اجل خدمة الرجل بل كانو ينظرون لها بأنها عار عليهم ، من اجل هذا انتشرت الى وقت قريب كلمة ” الله يكرمك ” بعد ذكر المرأة ! الى ان جاء الاسلام وكلفها وأعطاها مكانتها وحقوقها تثاب وتعاقب مثل الرجل في الدنيا والآخرة لكن للأسف مازالت الجذور الوراثية في النظر للمرأة قائمة الى اليوم تزيد وتنقص من زمن لآخر وتختلف من مجتمع عربي الى آخر لكنها مازالت موجودة .
اذن عدم محاسبة المرأة والتحقيق معها هو رجوع الى العصر الجاهلي ماقبل الاسلام ، المساواة في المجتمعات المتحظرة ليس في مايريدون ومالايريدون لاتنطبق عليه المساواة وانما مساواتها في كل شي لانهم ينظرون لها كائن عاقل ومؤهل ومسؤول عن سلوكياته
طيب ,,
يعني يقذفها من الباب للطاقة كذا بدون سبب.. لا وهي مجهزة للتصوير.
اترك تعليقاً